وتم تعديل الحمض النووي (دي.إن.إيه) للطيور باستخدام تقنية جديدة لتعديل الجينات معروفة باسم كريسبر. وفي هذه الحالة فإن «التعديلات» تتم لإزالة جزء من البروتين يعتمد عليه فيروس الإنفلونزا عادة، مما يجعل الدجاج مقاوما بصورة كاملة للإنفلونزا.
وقالت باركلاي إن الفكرة تكمن في إنتاج دواجن لا يمكن أن تصاب بالإنفلونزا وتشكل «عازلا بين الطيور البرية والبشر».
يذكر أن وباء الإنفلونزا الإسبانية التاريخي في عام 1918 قضى على نحو 50 مليون شخص.