وأشارت إلى ضرورة زيادة عدد الطاقم التمريضي من الرجال ذوي القدرة البدنية، حيث إن بعض الحالات تحتاج إلى مجهود بدني عال قد لا يستطيع الطاقم التمريضي من النساء القيام به، وذلك بناء على طلب بعض المرضى برغبتهم بتلقي الخدمة من أبناء جنسهم، إضافة إلى اللجوء لخدمات وزارة التنمية الاجتماعية للمساعدة في بعض الحالات التي لم تعد بحاجة إلى خدمات صحية للاستفادة من السرير لمريض آخر يحتاج عناية صحية، وتوفير بعض المرافق الترويحية بناء على طلب المرضى، كما أنهم بحاجة لعمل اجتماع يومي صباحي لمناقشة الحالات يوميًا وتنشيط الدورات التعليمية أسبوعيًا، ولا مانع من استضافة الأطباء لعمل مثل هذه الدورات من تخصصات مختلفة.
من جانب آخر طالبت الزهراني بجعل هذه المنشأة الكبيرة بيئة صديقة لكبار السن من حيث تقليل عدد السلالم الحديدية التي تزيد من خطر السقوط.