وتتضمن تجارب القطاع الصناعي في فعاليات اليوم الأول تجربة الشركة الفائزة بجائزة الجودة الصينية، إلى جانب إحدى الشركات المحلية، ومعمل تجزئة سوائل الغاز الطبيعي بينبع.
ويستعرض الملتقى دور جائزة الملك عبدالعزيز للجودة في تعزيز رحلة التميز المؤسسي المستدام، ويختتم اليوم الأول بجلسة حوارية حول مقومات التميز الحكومي في ظل رؤية 2030 يشارك بها مسؤولو الجائزة، مركز قياس أداء الأجهزة العامة «أداء»، وزارة الصحة، وزارة التخطيط، وزارة الخدمة المدنية.
ويستهل الملتقى فعاليته في اليوم الثاني بجلسة نقاشية حول تجارب الجامعة الإسلامية، ووكالة وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة إلى جانب تجربة موانئ أبو ظبي، يتبع ذلك جلسة نقاشية ثانية حول تجارب القطاع الصحي في مجال الجودة والتميز المؤسسي يشارك بها مستشفى جامعة مونكلوا الأسباني الفائز بالجائزة الأوروبية للجودة، إلى جانب مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة ومستشفى تخصصي.
وتختتم فعاليات الملتقى بجلسة نقاشية عن تجارب القطاع الخدمي وغير الربحي يشارك بها الشركة الفائزة بالجائزة اليابانية للجودة، وشركة الاتصالات السعودية، وجمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية بمنطقة مكة المكرمة.