وأكدت واشنطن أن القوات المؤيدة للنظام كانت تسيطر على موقع الحادث وقد تكون لوثت الموقع قبل إجراء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تحقيقا مطلوبا في الحادث.
وأضافت: نحذر روسيا والنظام من التدخل في الموقع وندعوهما لتأمين سلامة المفتشين حتى تتاح فرصة لمحاسبة المسؤولين.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد زعمت في وقت سابق قصف المعارضة أحياء سكنية بحلب في 24 نوفمبر بقذائف تحتوي على مواد سامة، ما أسفر عن إصابة العشرات، بينهم أطفال.