وفي الوقت الذي يميل فيه الكثيرون إلى إلقاء اللوم على جيناتهم في هذه المشكلة، فإن علم الوراثة وحده لا يستطيع تفسير هذه المشكلة سريعة التطور.
ويوجد عدد كبير من الأبحاث التي تشير إلى أن وقت اللعب في الهواء الطلق يمكن أن يقلل من خطر إصابة الطفل بقصر النظر.
ولا يقتصر الأمر على أن التواجد في الهواء الطلق يجبرك على النظر إلى مسافات أبعد، بل يُعتقد أيضا أن التعرض للإضاءة الخارجية أمر حيوي.
ووجدت إحدى الدراسات أنه إذا لم يقض الطفل وقتا كافيا في الهواء الطلق فإن الخطر الوراثي يزداد بنسبة 60%.
يذكر أن 90% من الشباب في الصين يعانون من قصر النظر، وتعد المشكلة «وباء».