وفي ذات السياق، قال كبير المراسلين بصحيفة «واشنطن تايمز»، جوي تايلور: إن القارئ الأمريكي لا يلتفت كثيرا للمواضيع المرتبطة بالسياسات الخارجية، إلا في حالات خاصة، ومن ضمنها الشأن السعودي؛ لعلمه بما تحمله المملكة من أهمية وتأثير في الاقتصاد العالمي.
وأوضح تايلور أنهم في صحيفة «واشنطن تايمز»، حريصون على مد جسور التواصل مع البعثة الدبلوماسية السعودية بالولايات المتحدة؛ للحصول على المعلومات الدقيقة لتوفيرها للمتلقي الأمريكي، ولكي نجنبه الانجراف خلف الفوضى الحاصلة في عالم المعلومات المتضاربة عبر مواقع الإعلام الجديد والتواصل الاجتماعي.