وبيّن سموه في تصريحه تعليقاً على كلمة سمو ولي العهد في منتدى "مبادرة مستقبل الاستثمار"، أن الإدراك العام والتطلع المستمر لسمو ولي العهد - أيده الله - في تحديد ملامح المستقبل للشرق الأوسط وإيمانه بالإمكانيات والابتكارات الحالية والقادمة وانعكاساتها وأثرها على المجتمعات واقتصاديات الدول وكيفية توظيفها أفضل توظيف دليل على قيادته الفذة وبصيرته الشاملة في الاستفادة والتمكين، مؤكداً أنه مدرسة عميقة التفكير والمنهج والتنفيذ، مستمداً ذلك من مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله".
وأشار سموه إلى الشفافية البالغة في تعاطي سمو ولي العهد مع القضايا في المنطقة وعزمه على التغيير الإيجابي والتعاون المثمر وتوحيد الجهود.
وسأل الأمير محمد بن عبدالرحمن الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد قيادةً وشعباً ويديم عليها أمنها وازدهارها ورغد عيشها.