أعود للمعرض الذي نجح بامتياز في رسم صورة جميلة في وقت تشن فيه وكالات أنباء ومنظمات وشركات علاقات عامة تعمل لصالح أعداء الوطن، حملة شعواء منذ اختفاء السيد جمال خاشقجي لم تتوقف حتى بعد البيان السعودي، لأقول شكرا للملحقية الثقافية في بريطانيا، وللسيدة لولوة الحزامي رئيس الجمعية السعودية في سوانزي ولزملائها وزميلاتها أحمد الشهري وعبدالله الملحم وحنين إمام ومها الشريف ومريم الفهيد ومشاعل باعاصم. وقد تعمدت ذكرهم بالاسم تقديرا لما قاموا به، ولما لمسته من خلال متابعتي للخبر في هذا الوقت العصيب. ولكم تحياتي.
في هذه المرحلة التي تمر بها المملكة من هجمات متعددة الأطراف، هدفها الإساءة لمكانة المملكة وتشويه الصورة النبيلة التي عرفت بها، تبرز أهمية الاستفادة من شركات العلاقات العامة الناشطة في أمريكا والدول الغربية. ومع أن مخاطبة الرأي العام العالمي يعتبر أمرا مهما، إلا أن اتخاذ خطوة كهذه في هذا الوقت بالذات، قد تؤثر سلبا على أهدافها. وفي غمرة النقاش مع الأصدقاء حول ذلك، لفت نظري خبر عن تنظيم معرض وفعاليات من قبل جمعية الطلبة السعوديين في جامعة سوانزي البريطانية بالتعاون مع الطلبة السعوديين في جامعة ريدينج تحت اسم «حكاية أمة». ورغم أن المعرض لم يتضمن إلا رسومات وأفلاما قصيرة ولوحا فنية وصورا فوتغرافية من إنتاج الطلبة أنفسهم، إلا أنه ومن خلال متابعة ردود الأفعال للزائرين الأجانب للمعرض، يمكنني القول إن تلك الفكرة حققت أهم أهدافها وهي إبراز الصورة الحقيقية عن المملكة وشبابها المميزين.
لدينا أكبر عدد من الطلاب المبتعثين في معظم دول العالم، ومن المنطق الاستفادة منهم لخلق علاقات طيبة مع أهالي المدن التي يقطنون فيها بشكل خاص والزائرين لتلك المعارض بشكل عام. فطلابنا خير سفراء لوطنهم، وهم إن اجتهدوا لتنظيم مثل هذه المعارض في المدن التي يدرسون فيها، فإنهم سيرسمون صورا جميلة عن المملكة وعن مناطقها وشعبها وعن سياستها المحبة للسلام والتسامح.
أعود للمعرض الذي نجح بامتياز في رسم صورة جميلة في وقت تشن فيه وكالات أنباء ومنظمات وشركات علاقات عامة تعمل لصالح أعداء الوطن، حملة شعواء منذ اختفاء السيد جمال خاشقجي لم تتوقف حتى بعد البيان السعودي، لأقول شكرا للملحقية الثقافية في بريطانيا، وللسيدة لولوة الحزامي رئيس الجمعية السعودية في سوانزي ولزملائها وزميلاتها أحمد الشهري وعبدالله الملحم وحنين إمام ومها الشريف ومريم الفهيد ومشاعل باعاصم. وقد تعمدت ذكرهم بالاسم تقديرا لما قاموا به، ولما لمسته من خلال متابعتي للخبر في هذا الوقت العصيب. ولكم تحياتي.
أعود للمعرض الذي نجح بامتياز في رسم صورة جميلة في وقت تشن فيه وكالات أنباء ومنظمات وشركات علاقات عامة تعمل لصالح أعداء الوطن، حملة شعواء منذ اختفاء السيد جمال خاشقجي لم تتوقف حتى بعد البيان السعودي، لأقول شكرا للملحقية الثقافية في بريطانيا، وللسيدة لولوة الحزامي رئيس الجمعية السعودية في سوانزي ولزملائها وزميلاتها أحمد الشهري وعبدالله الملحم وحنين إمام ومها الشريف ومريم الفهيد ومشاعل باعاصم. وقد تعمدت ذكرهم بالاسم تقديرا لما قاموا به، ولما لمسته من خلال متابعتي للخبر في هذا الوقت العصيب. ولكم تحياتي.