يؤسفني جدا أن يكون أحد حلفاء الشيطان من كان يأكل مع المملكة في صحن واحد وعلى مائدة واحدة، ويخبئ وراء سنه الضاحك أنيابا سامة لن تقتل غيره، فقد جنده مالكه ليكون طوع أمره ورهن إشارته «وعبدا له» إذ حمله الخنجر الذي ظن أنه قادر على زرعه في خاصرة المملكة ولكن هيت له ولكل من يشعر بأن المملكة شوكة في نحره وعائق في طريق انفلاته، فما يحدث الان من إساءات وإشاعات مدروسة ومنظمة بقيادة الشيطان الظل والخطيبة الواجهة ليؤكد أن المملكة تتربع على عرش السيادة التي طالما حلموا بها، فهي تسير نحو المجد والعلياء بخطى ثابتة ونية سليمة مهدت لها الطريق لتكون في مصاف دول العالم من خلال ما تقدمه إقليميا ودوليا من أعمال إنسانية ومبادرات سلام جعلتها محط إعجاب وتقدير، كما يغبطها الكثير على ما تتلقاه من الدعم والمساندة من شعبها الذي وفرت له سُبل الحياة الكريمة وفخر انتمائه لها فكان جيشها القاهر وسيفها البتار على صعيد ميداني وآخر إلكتروني، فلا مبالغة في وصفها «بالسعودية العظمي» وكما يقال: الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده.
حرب ضروس، وافتعالات معلومة المصدر، وطاولة مستديرة يلتف حولها كوكبة من شياطين الإنس، يتباحثون حول هاجس أقلق منامهم وعطل مشاريعهم المشبوهة التي طالما جمعتهم بحبالها الملتوية وتعطرت بنواياهم الملوثة فازدادوا بذلك شرا وسوادا، فلم تعد المملكة العربية السعودية مصدر إزعاج لهم فقط، بل خطرا قادما إن ظلت صدارتها المشهودة تقود دول العالم لعكس ما يطمحون إليه، فغايتهم الفساد والإفساد وسفك دماء العدالة والسلام والسير نحو زعزعة استقرار المنطقة التي طالما حرصت المملكة على تثبيت قواعد أمنها بشتى الطرق مما خالف هواهم. إذ دفعهم هيجان الشر بداخلهم إلى محاولات عدة لزج المملكة في بوتقة ضيفة لتكون بين مطرقة الاتهام وسندان العقوبات، الجدير بالذكر أن ما أشعل فتيل السواد بهم أن محاولاتهم باءت بالفشل.
هي لعبة قذرة تحمل في دهاليزها حقدا قديما متجددا، يلعبها حلف شيطاني ينقسم إلى عقل مدبر ودمى متحركة جعل من «امرأة» الواجهة له ليبقى هو في الظل، إذ خطب موافقتها تحت اعتبارات عدة ووفق بنود واتفاقات ضمنت مصالح الاثنين المشتركة، ظنا منهم أن المملكة فريسة سهلة من السهل الانقضاض عليها والفتك بها، وهذا نعتبره سوء تقدير منهم فالمملكة عصية على أعدائها وجسورة في انتزاع حقها من براثن الظلم والبهتان، ونستشهد هنا بمقولة وزير خارجيتها السابق سعود الفيصل -يرحمه الله- عندما قال: «لسنا دعاة حرب ولكن إذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها».
يؤسفني جدا أن يكون أحد حلفاء الشيطان من كان يأكل مع المملكة في صحن واحد وعلى مائدة واحدة، ويخبئ وراء سنه الضاحك أنيابا سامة لن تقتل غيره، فقد جنده مالكه ليكون طوع أمره ورهن إشارته «وعبدا له» إذ حمله الخنجر الذي ظن أنه قادر على زرعه في خاصرة المملكة ولكن هيت له ولكل من يشعر بأن المملكة شوكة في نحره وعائق في طريق انفلاته، فما يحدث الان من إساءات وإشاعات مدروسة ومنظمة بقيادة الشيطان الظل والخطيبة الواجهة ليؤكد أن المملكة تتربع على عرش السيادة التي طالما حلموا بها، فهي تسير نحو المجد والعلياء بخطى ثابتة ونية سليمة مهدت لها الطريق لتكون في مصاف دول العالم من خلال ما تقدمه إقليميا ودوليا من أعمال إنسانية ومبادرات سلام جعلتها محط إعجاب وتقدير، كما يغبطها الكثير على ما تتلقاه من الدعم والمساندة من شعبها الذي وفرت له سُبل الحياة الكريمة وفخر انتمائه لها فكان جيشها القاهر وسيفها البتار على صعيد ميداني وآخر إلكتروني، فلا مبالغة في وصفها «بالسعودية العظمي» وكما يقال: الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده.
يؤسفني جدا أن يكون أحد حلفاء الشيطان من كان يأكل مع المملكة في صحن واحد وعلى مائدة واحدة، ويخبئ وراء سنه الضاحك أنيابا سامة لن تقتل غيره، فقد جنده مالكه ليكون طوع أمره ورهن إشارته «وعبدا له» إذ حمله الخنجر الذي ظن أنه قادر على زرعه في خاصرة المملكة ولكن هيت له ولكل من يشعر بأن المملكة شوكة في نحره وعائق في طريق انفلاته، فما يحدث الان من إساءات وإشاعات مدروسة ومنظمة بقيادة الشيطان الظل والخطيبة الواجهة ليؤكد أن المملكة تتربع على عرش السيادة التي طالما حلموا بها، فهي تسير نحو المجد والعلياء بخطى ثابتة ونية سليمة مهدت لها الطريق لتكون في مصاف دول العالم من خلال ما تقدمه إقليميا ودوليا من أعمال إنسانية ومبادرات سلام جعلتها محط إعجاب وتقدير، كما يغبطها الكثير على ما تتلقاه من الدعم والمساندة من شعبها الذي وفرت له سُبل الحياة الكريمة وفخر انتمائه لها فكان جيشها القاهر وسيفها البتار على صعيد ميداني وآخر إلكتروني، فلا مبالغة في وصفها «بالسعودية العظمي» وكما يقال: الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده.