وقال رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين، ومدير المعرض فتحي البس: إن عنوان الدورة جاء استنادا إلى قرار لجنة المعرض وهو جزء من مشاركتنا الثقافية في الجهود الوطنية الرافضة لقرار اعتبار القدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي، لافتا إلى أن المعرض الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي يشكل فرصة مناسبة للاطلاع على مختلف الإصدارات المحلية والعربية التي تقدمها دور النشر المختلفة، إضافة إلى اللقاءات والأنشطة والأمسيات الثقافية التي تقام يوميا، وحفلات توقيع الكتب في الأجنحة المختلفة لمثقفي الأردن والضيوف العرب، بالإضافة إلى الندوات الفكرية، وحفلات توقيع كتب، وأمسيات فنية وموسيقية، وأمسيات شعرية، إضافة إلى ورش للخط العربي، وأخرى للأطفال.
افتتحت في العاصمة الأردنية عمان الأربعاء الماضي فعاليات معرض عمان الدولي الـ18 للكتاب، الذي يقام تحت شعار «القدس عاصمة فلسطين»، أقامه اتحاد الناشرين الأردنيين بالتعاون مع وزارة الثقافة، بمشاركة أكثر من 300 دار نشر محلية وعربية من 19 دولة، وتحل مصر ضيف شرف لدورة المعرض، ويستمر المعرض لغاية السادس من أكتوبر المقبل في قاعة عمان الدولي للسيارات.
واختارت اللجنة الثقافية للمعرض الروائية سميحة خريس شخصية المعرض الثقافية لتكريمها، وذلك لتجربتها الإبداعية المتميزة خلال السنوات الماضية في حقل الرواية، حيث تعتبر خريس من الشخصيات الأدبية والإبداعية على الصعيدين المحلي والعربي التي تميزت بنشاطها الروائي.
وقال رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين، ومدير المعرض فتحي البس: إن عنوان الدورة جاء استنادا إلى قرار لجنة المعرض وهو جزء من مشاركتنا الثقافية في الجهود الوطنية الرافضة لقرار اعتبار القدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي، لافتا إلى أن المعرض الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي يشكل فرصة مناسبة للاطلاع على مختلف الإصدارات المحلية والعربية التي تقدمها دور النشر المختلفة، إضافة إلى اللقاءات والأنشطة والأمسيات الثقافية التي تقام يوميا، وحفلات توقيع الكتب في الأجنحة المختلفة لمثقفي الأردن والضيوف العرب، بالإضافة إلى الندوات الفكرية، وحفلات توقيع كتب، وأمسيات فنية وموسيقية، وأمسيات شعرية، إضافة إلى ورش للخط العربي، وأخرى للأطفال.
وقال رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين، ومدير المعرض فتحي البس: إن عنوان الدورة جاء استنادا إلى قرار لجنة المعرض وهو جزء من مشاركتنا الثقافية في الجهود الوطنية الرافضة لقرار اعتبار القدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي، لافتا إلى أن المعرض الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي يشكل فرصة مناسبة للاطلاع على مختلف الإصدارات المحلية والعربية التي تقدمها دور النشر المختلفة، إضافة إلى اللقاءات والأنشطة والأمسيات الثقافية التي تقام يوميا، وحفلات توقيع الكتب في الأجنحة المختلفة لمثقفي الأردن والضيوف العرب، بالإضافة إلى الندوات الفكرية، وحفلات توقيع كتب، وأمسيات فنية وموسيقية، وأمسيات شعرية، إضافة إلى ورش للخط العربي، وأخرى للأطفال.
