من جانبه أكد وكيل الكلية الدكتور فارس بن عبدالله العصيمي أن كلية الحقوق ومنذ تأسيسها تعد الخيار الأول للمتميزين الذين يعون جيدا تفردهم ونضجهم المعرفي مما جعل من طلبتها نموذجا منضبطا متميزا، مستعرضا رؤية ورسالة وقيم الكلية وتوجهاتها وأقسامها العلمية ومقرراتها وخططها الدراسية، موضحاً أن قطاع المحاماة والاستشارات القانونية من القطاعات المهنية التي حظيت باهتمام ملحوظ خلال السنوات القليلة الماضية، ولبلوغ غاية تزويد سوق العمل القانوني في المملكة بصفة عامة وفي المنطقة الشرقية على وجه الخصوص بالكفاءات القانونية المتميزة كان لزاما على مؤسسات التعليم العالي المبادرة إلى افتتاح كليات متخصصة، إذ كانت جامعة الملك فيصل من الجامعات التي أنشأت كلية متخصصة للحقوق.
التقى عميد كلية الحقوق بجامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء الدكتور خالد بن إبراهيم الحصين أمس بالطلاب المستجدين للعام الجامعي الجديد 1439/ 1440هـ، وذلك في إطار برنامج التهيئة الذي ينفذ في سائر كليات الجامعة، بالهفوف.
ورحب الدكتور الحصين بالطلاب في خطواتهم الأولى صوب حياتهم الأكاديمية، التي تعد نقلة نوعية مختلفة كل الاختلاف عن البيئة التعليمية السابقة، مؤملاً فيهم الطموح الكبير والسعي الجاد الحثيث للتلقي المعرفي الجيد والحصول على أعلى الدرجات في هذه المرحلة المهمة جدا من حياتهم، مشدداً على ديمومة نشاطهم الدؤوب المتواصل والحرص على الالتزام بالمواظبة على المحاضرات باعتبارها الأساس في نهل العلوم والرافد الحقيقي للتزود بها.
من جانبه أكد وكيل الكلية الدكتور فارس بن عبدالله العصيمي أن كلية الحقوق ومنذ تأسيسها تعد الخيار الأول للمتميزين الذين يعون جيدا تفردهم ونضجهم المعرفي مما جعل من طلبتها نموذجا منضبطا متميزا، مستعرضا رؤية ورسالة وقيم الكلية وتوجهاتها وأقسامها العلمية ومقرراتها وخططها الدراسية، موضحاً أن قطاع المحاماة والاستشارات القانونية من القطاعات المهنية التي حظيت باهتمام ملحوظ خلال السنوات القليلة الماضية، ولبلوغ غاية تزويد سوق العمل القانوني في المملكة بصفة عامة وفي المنطقة الشرقية على وجه الخصوص بالكفاءات القانونية المتميزة كان لزاما على مؤسسات التعليم العالي المبادرة إلى افتتاح كليات متخصصة، إذ كانت جامعة الملك فيصل من الجامعات التي أنشأت كلية متخصصة للحقوق.
من جانبه أكد وكيل الكلية الدكتور فارس بن عبدالله العصيمي أن كلية الحقوق ومنذ تأسيسها تعد الخيار الأول للمتميزين الذين يعون جيدا تفردهم ونضجهم المعرفي مما جعل من طلبتها نموذجا منضبطا متميزا، مستعرضا رؤية ورسالة وقيم الكلية وتوجهاتها وأقسامها العلمية ومقرراتها وخططها الدراسية، موضحاً أن قطاع المحاماة والاستشارات القانونية من القطاعات المهنية التي حظيت باهتمام ملحوظ خلال السنوات القليلة الماضية، ولبلوغ غاية تزويد سوق العمل القانوني في المملكة بصفة عامة وفي المنطقة الشرقية على وجه الخصوص بالكفاءات القانونية المتميزة كان لزاما على مؤسسات التعليم العالي المبادرة إلى افتتاح كليات متخصصة، إذ كانت جامعة الملك فيصل من الجامعات التي أنشأت كلية متخصصة للحقوق.
