ونصحت اللوغاني بعدم إعطاء الآخرين فرصة للتعرف على التفاصيل اليومية في الحياة الشخصية، معللة ذلك بإرهاق المتابعين بأمور لا تعني لهم شيئًا.
وفي تعليقات لعدد من متابعي التواصل الاجتماعي قالت فرح توفيق، ان استخدام وسائل التصوير بطريقة صحيحة وعدم الإفراط فيها يشعرها بالمتعة؛ كونها تحمل في هاتفها ذكرى للحظة جميلة، بينما التصوير في كل وقت يفقدها الاستمتاع باللحظة بكل حواسها.
فيما أكدت منيرة فؤاد أن حرصها على التصوير يكمن في السعادة التي تعيشها حين تسترجع شريط الصور بعد فترة زمنية لترى ذكريات تلك اللحظات.
واتفقت بثينة السعدون ومنيرة القرناس مع الرأي السابق بكون المتعة تكون فيما بعد الالتقاطة،
بينما اختلفت عائشة الهلال عمن سبقوها في الآراء، فترى أن التصوير يفقد الشخص الاستمتاع باللحظة، معبرة بأن الوقت الذي تأخذه في اختيار زاوية الصورة المناسبة أو تنسيقها يسرق المتعة، مفضلة عيش اللحظة والاكتفاء بصورة واحدة في بعض الأحيان.