من جانبه ذكر رئيس نادي الأحساء الأدبي د. ظافر الشهري ان اختيار الأحساء ضمن قائمة التراث العالمي لم يكن عشوائيًا لما تتمتع به هذه الواحة من مقومات تؤهلها للمنافسة.وشدد د. الشهري على ضرورة الاستفادة من مقدراتها وما تمتلكه من إرث حضاري وثقافي وفكري واجتماعي لإخراجها بالصورة التي تستحقها، مضيفًا ان الإعلان عن الأحساء والترويج لها بشكل صحيح مسؤولية الجميع ورسالة يتحملها كل مواطن. وفي جانب الجولة تعرف المشاركون في الملتقى على أبرز التطورات والنقلة الحضارية التي شهدتها محافظة الاحساء التي تهدف لجذب الزوار ونقل صورة واضحة المعالم لإرثها التاريخي والثقافي، كما اشتملت الرحلة السياحية على زيارة عدة مواقع تاريخية لـ (أرض الحضارات) جبل القارة، وسوق القيصرية التاريخي، وفندق الكوت التراثي.
أكد رئيس ملتقى «إعلاميون» عبدالعزيز العيد، أن المملكة تعيش نقلة مهمة في مجال الحفاظ على تراثها واستثماره كمورد اقتصادي، مشيدًا باهتمام ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لقطاع التراث الوطني والذي توج برعايته الكريمة لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري.
وقال العيد خلال الجولة السياحية التي نظمها نادي الأحساء الأدبي الجمعة الماضي للإعلاميين المشاركين في برنامج «صيفي ثقافي» المقام بالشراكة بين النادي وملتقى «إعلاميون»: ان المملكة قدمت هدية لمنظمة اليونيسكو ومواقع التراث العالمي ممثلة في واحة الأحساء التي عاصرت آخر تغير مناخي في الجزيرة العربية والفترات الإنسانية المتعاقبة فيها بتاريخها الحضاري والاقتصادي، وهو ما يجعلها مقبلة على نهضة كبيرة حقيقية كمكان يمثل جزءًا مهمًا من تاريخ الجزيرة وتوحيد المملكة.
من جانبه ذكر رئيس نادي الأحساء الأدبي د. ظافر الشهري ان اختيار الأحساء ضمن قائمة التراث العالمي لم يكن عشوائيًا لما تتمتع به هذه الواحة من مقومات تؤهلها للمنافسة.وشدد د. الشهري على ضرورة الاستفادة من مقدراتها وما تمتلكه من إرث حضاري وثقافي وفكري واجتماعي لإخراجها بالصورة التي تستحقها، مضيفًا ان الإعلان عن الأحساء والترويج لها بشكل صحيح مسؤولية الجميع ورسالة يتحملها كل مواطن. وفي جانب الجولة تعرف المشاركون في الملتقى على أبرز التطورات والنقلة الحضارية التي شهدتها محافظة الاحساء التي تهدف لجذب الزوار ونقل صورة واضحة المعالم لإرثها التاريخي والثقافي، كما اشتملت الرحلة السياحية على زيارة عدة مواقع تاريخية لـ (أرض الحضارات) جبل القارة، وسوق القيصرية التاريخي، وفندق الكوت التراثي.
من جانبه ذكر رئيس نادي الأحساء الأدبي د. ظافر الشهري ان اختيار الأحساء ضمن قائمة التراث العالمي لم يكن عشوائيًا لما تتمتع به هذه الواحة من مقومات تؤهلها للمنافسة.وشدد د. الشهري على ضرورة الاستفادة من مقدراتها وما تمتلكه من إرث حضاري وثقافي وفكري واجتماعي لإخراجها بالصورة التي تستحقها، مضيفًا ان الإعلان عن الأحساء والترويج لها بشكل صحيح مسؤولية الجميع ورسالة يتحملها كل مواطن. وفي جانب الجولة تعرف المشاركون في الملتقى على أبرز التطورات والنقلة الحضارية التي شهدتها محافظة الاحساء التي تهدف لجذب الزوار ونقل صورة واضحة المعالم لإرثها التاريخي والثقافي، كما اشتملت الرحلة السياحية على زيارة عدة مواقع تاريخية لـ (أرض الحضارات) جبل القارة، وسوق القيصرية التاريخي، وفندق الكوت التراثي.
