ثم تحدثوا عن تجاربهم في المحور الثالث فأشار القاص عسيري إلى تجربته مع مجموعته القصصية باتجاه الجنوب، وتحدثت القاصة البقمي عن تجربتها وتدرجها في كتابة القصة حيث بدأت بالطابع الاجتماعي ثم التاريخي كما في نصها (الصورة السوداء) وصولا إلى القصة القصيرة جدا أو الفلاشات القصصية.
وقالت مريم الزهراني: إن ما حمسني لكتابة القصة هو ترددي على نادي مكة الأدبي الثقافي واطلاعي على كثير من المجموعات القصصية هناك وحضوري كذلك للأمسيات القصصية وقالت: إنها حولت كثيرا من خواطرها القديمة إلى قصص.
وفي نهاية الأمسية فتح مديرا الأمسية الباب للمداخلات والأسئلة من قبل الحضور.