من جانبه أوضح أمين عام الغرفة عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أن الحاضنة دخلت مرحلة هامة، ضمن خطتها في مجالات التشغيل والإدارة والتخطيط، وكذلك تمكنها من توفير مقر جيّد لها، مبينًا أن هدف تمكين روّاد الأعمال المحليين من خلال استكشاف مجالات وفرص جديدة للعمل والابتكار والإبداع، ظل تحديًا مستمرًا ومتجددًا للغرفة، إلا أن خطوة توقيع اتفاقية تشغيل حاضنة أعمال الأحساء، ستفتح آفاق جديدة لشباب الأحساء للاستفادة من الدراسات والخطط والخدمات الاستشارية والتمويل والاستثمار والدعم الفني والتقني وغيرها التي ستوفرها الحاضنة بإذن الله.
وقّعت غرفة الإحساء اليوم، وشركة متخصصة في تشغيل الحاضنات على مستوى الشرق الأوسط، اتفاقية تعاون مشتركة لتشغيل حاضنة أعمال الأحساء، وذلك بقاعة الشيخ عبدالعزيز العفالق بمقر الغرفة الرئيسي بالمحافظة.
وتُعد الاتفاقية أنموذجاً متطّوراً لشراكة نوعيّة في تحقيق وانفاذ برامج الحاضنات للقطاع الخاص بما يسهم في تلبية احتياجات مجتمع الأحساء التطويرية والتنموية وتمكّينه لتحقيق النهضة المجتمعية المرجوة في قطاعات دعم الشباب والفتيات التي تضمنتها، بما يعزّز الدور الذي يسعى إليه طرفي الاتفاقية في مجال تبنّي ودعم ريادة الأعمال في الأحساء.
من جانبه أوضح أمين عام الغرفة عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أن الحاضنة دخلت مرحلة هامة، ضمن خطتها في مجالات التشغيل والإدارة والتخطيط، وكذلك تمكنها من توفير مقر جيّد لها، مبينًا أن هدف تمكين روّاد الأعمال المحليين من خلال استكشاف مجالات وفرص جديدة للعمل والابتكار والإبداع، ظل تحديًا مستمرًا ومتجددًا للغرفة، إلا أن خطوة توقيع اتفاقية تشغيل حاضنة أعمال الأحساء، ستفتح آفاق جديدة لشباب الأحساء للاستفادة من الدراسات والخطط والخدمات الاستشارية والتمويل والاستثمار والدعم الفني والتقني وغيرها التي ستوفرها الحاضنة بإذن الله.
من جانبه أوضح أمين عام الغرفة عبدالله بن عبدالعزيز النشوان أن الحاضنة دخلت مرحلة هامة، ضمن خطتها في مجالات التشغيل والإدارة والتخطيط، وكذلك تمكنها من توفير مقر جيّد لها، مبينًا أن هدف تمكين روّاد الأعمال المحليين من خلال استكشاف مجالات وفرص جديدة للعمل والابتكار والإبداع، ظل تحديًا مستمرًا ومتجددًا للغرفة، إلا أن خطوة توقيع اتفاقية تشغيل حاضنة أعمال الأحساء، ستفتح آفاق جديدة لشباب الأحساء للاستفادة من الدراسات والخطط والخدمات الاستشارية والتمويل والاستثمار والدعم الفني والتقني وغيرها التي ستوفرها الحاضنة بإذن الله.
