وعن تجاربها الفنية ذكرت السبيعي انها اتخذت عدة اتجاهات في الفن، منها الفن الطبيعي والتراثي والتجريدي، إضافة لتجربة في الفن الرقمي الذي يعتمد على التطبيقات الإلكترونية.
دمجت المهندسة نايفة السبيعي، الحاصلة على بكالوريوس التصميم الداخلي، بين مجالها الأكاديمي والفن التجريدي لتخلق بذلك تناغمًا بين تناسق الديكورات والألوان والإضاءة.
وعن هذا الدمج قالت السبيعي إنها وجدت الفن التجريدي الأقرب والأنسب لتخصصها، حيث يتيح لها أن تبرز جمال الهندسة والتصميم الداخلي بما يضفي جمالًا وإبداعًا للصالونات والمجالس المنزلية، خصوصا عندما يتضمن بعض الغموض الذي يعطي مزيدًا من الجاذبية.
وعن تجاربها الفنية ذكرت السبيعي انها اتخذت عدة اتجاهات في الفن، منها الفن الطبيعي والتراثي والتجريدي، إضافة لتجربة في الفن الرقمي الذي يعتمد على التطبيقات الإلكترونية.
وعن تجاربها الفنية ذكرت السبيعي انها اتخذت عدة اتجاهات في الفن، منها الفن الطبيعي والتراثي والتجريدي، إضافة لتجربة في الفن الرقمي الذي يعتمد على التطبيقات الإلكترونية.