وحول إمكانات نادي الفروسية، التي ستقام عليه مسابقات الرماية، قالت: هو واحد من أكبر أندية الفروسية في المملكة، الذي مكن المرأة من مزاولة الفروسية، من خلال توافر خيول بطاقة استيعابية تصل إلى ستين حصانا، واعتماد إدارة النادي خطة مشددة لسلامة المتدربين، خصوصًا الأطفال منهم، فضلًا عن سلامة الخيول وذلك بتوفير فريق الإسعافات الأولية المجهزين بكل ما يحتاجون إليه من أدوات إسعافية، وحرص النادي على ضمان درجة عالية من التدريب من خلال توافر نخبة من الخيول المدربة ومجموعة من المدربين المحترفين على المستوى العالمي، كما يشتمل على كل المرافق اللازمة، التي تحتاج إليها الأكاديميات الحديثة لتعلم فنون وأسس رياضة الفروسية.
ينطلق نادي الرماية للسيدات خلال شهر سبتمبر القادم، الذي يعتبر الأول في المملكة، وسيضم طاقم عمل نسائيا لدعم المرأة في المجال الرياضي.
وقالت المتحدثة الرسمية لأحد نوادي الفروسية، التي ستقام عليه مسابقة الرماية في الرياض هديل الشرفي لـ«اليوم»: سيكون هناك استقبال للنساء والأطفال أثناء الافتتاح التجريبي خلال يومين في الأسبوع، وسيفتتح مجال للرجال في حال نجاح الفترة التجريبية، وجاءت هذه الانطلاقة لعدم توافر أندية رماية للنساء.
وحول إمكانات نادي الفروسية، التي ستقام عليه مسابقات الرماية، قالت: هو واحد من أكبر أندية الفروسية في المملكة، الذي مكن المرأة من مزاولة الفروسية، من خلال توافر خيول بطاقة استيعابية تصل إلى ستين حصانا، واعتماد إدارة النادي خطة مشددة لسلامة المتدربين، خصوصًا الأطفال منهم، فضلًا عن سلامة الخيول وذلك بتوفير فريق الإسعافات الأولية المجهزين بكل ما يحتاجون إليه من أدوات إسعافية، وحرص النادي على ضمان درجة عالية من التدريب من خلال توافر نخبة من الخيول المدربة ومجموعة من المدربين المحترفين على المستوى العالمي، كما يشتمل على كل المرافق اللازمة، التي تحتاج إليها الأكاديميات الحديثة لتعلم فنون وأسس رياضة الفروسية.
وحول إمكانات نادي الفروسية، التي ستقام عليه مسابقات الرماية، قالت: هو واحد من أكبر أندية الفروسية في المملكة، الذي مكن المرأة من مزاولة الفروسية، من خلال توافر خيول بطاقة استيعابية تصل إلى ستين حصانا، واعتماد إدارة النادي خطة مشددة لسلامة المتدربين، خصوصًا الأطفال منهم، فضلًا عن سلامة الخيول وذلك بتوفير فريق الإسعافات الأولية المجهزين بكل ما يحتاجون إليه من أدوات إسعافية، وحرص النادي على ضمان درجة عالية من التدريب من خلال توافر نخبة من الخيول المدربة ومجموعة من المدربين المحترفين على المستوى العالمي، كما يشتمل على كل المرافق اللازمة، التي تحتاج إليها الأكاديميات الحديثة لتعلم فنون وأسس رياضة الفروسية.
