ودعا الدكتور بليلة خلال المحاضرة إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القيادات الإدارية لتحقيق النجاحات المطلوبة في المؤسسات، مبينًا أن عوامل وآثار ونتائج القيادة الفعّالة تشمل ارتباط الموظفين بالعمل، والتحفيز الداخلي، والقيادة الشاملة، والعائد على الاستثمار، والمتابعة بعد التدريب.
وأفاد أن نجاح التطوير المنشود يعتمد بشكل كبير وأساسي على المتابعة لمرحلة تطبيقات ما بعد التدريب، وإعطاء فترة أطول للمتابعة، مشيرًا إلى أن القيادة الفاعلة التي نسعى لتطويرها في مؤسساتنا الوطنية هي القيادة الشاملة التي تقود الموظفين للأحسن، مستشهدًا ببعض الدراسات والإحصائيات في هذا الشأن، مقدمًا شرحًا وافيًا لعوامل القيادة الفعالة وآثارها ونتائجها.