وربما يكون مودريتش جديرا بالمنافسة على لقب أفضل لاعب في العالم هذا العام لكن قدرة فريقه على إجراء تغييرات خططية في مباراة الدور قبل النهائي أمام إنجلترا أظهرت بوضوح أن خطورة هذا المنتخب تتجلى في كل ركن من أركان الملعب.
يعود معظم الفضل في بلوغ كرواتيا المباراة النهائية بكأس العالم لكرة القدم إلى جهود لوكا مودريتش الدؤوبة في خط الوسط لكن قدرة هذا الفريق على التجاوب بكفاءة مع التغييرات الخططية أمر يمثل تحذيرا لمنتخب فرنسا، الذي سيواجه كرواتيا اليوم.
وستتركز على كيفية محاولة فرنسا الحد من خطورة مودريتش (32 عاما)، الذي يتطلع للتتويج بأرفع جائزة في عالم كرة القدم.
وربما يكون مودريتش جديرا بالمنافسة على لقب أفضل لاعب في العالم هذا العام لكن قدرة فريقه على إجراء تغييرات خططية في مباراة الدور قبل النهائي أمام إنجلترا أظهرت بوضوح أن خطورة هذا المنتخب تتجلى في كل ركن من أركان الملعب.
وربما يكون مودريتش جديرا بالمنافسة على لقب أفضل لاعب في العالم هذا العام لكن قدرة فريقه على إجراء تغييرات خططية في مباراة الدور قبل النهائي أمام إنجلترا أظهرت بوضوح أن خطورة هذا المنتخب تتجلى في كل ركن من أركان الملعب.