وبسبب المدار البيضاوي الذي يسلكه في دورانه حول الأرض، فإنه لا يكون كاملًا بنسبة 100% إلاّ عند استقامته مع الأرض والشمس، وتتكرر حالة القمر بدرًا في مُنتصف دورته حول الأرض، ليلة اليوم الرّابع عشر من الشَّهر القمريّ، وهي الفترة الزمنيّة اللازمة لدورانه حول كوكبنا.
يُرصد القمر المكتمل في سماء الدمام اليوم، حيث يُظهِر وجهه المضاء مرةً واحدةً في الشهر، وذلك في أبعد مسافة عن الشمس، والتي تقدر بأكثر من 150 مليون كيلومتر، ويسمى مجازًا بـ(القمر الحار)؛ نظرًا لكونه الأول في طور البدر، المصادف لدخول فصل الصيف والذي يحدث مرّة واحدة كل 20 عامًا، ويعرف أيضا بقمر الفراولة في بعض الدول.
وبحسب الفلكيين فان القمر يحتاج إلى 27 يومًا تقريبًا ليدور حول محوره، لذلك لا يتغير الوجه المقابل للأرض، حيث إن ما نراه عند دوران القمر حول الأرض، هو انعكاس لضوء الشمس عليه، كما يتأخر ظهوره 50 دقيقة عن اليوم السابق، لذلك يظهر أحيانا خلال ساعات النهار وأوقاتا أخرى خلال ساعات الليل، وتتراوح مسافة القمر إلى الأرض كل شهر تقريبا بين 357000 كيلومتر و406000 كيلومتر.
وبسبب المدار البيضاوي الذي يسلكه في دورانه حول الأرض، فإنه لا يكون كاملًا بنسبة 100% إلاّ عند استقامته مع الأرض والشمس، وتتكرر حالة القمر بدرًا في مُنتصف دورته حول الأرض، ليلة اليوم الرّابع عشر من الشَّهر القمريّ، وهي الفترة الزمنيّة اللازمة لدورانه حول كوكبنا.
وبسبب المدار البيضاوي الذي يسلكه في دورانه حول الأرض، فإنه لا يكون كاملًا بنسبة 100% إلاّ عند استقامته مع الأرض والشمس، وتتكرر حالة القمر بدرًا في مُنتصف دورته حول الأرض، ليلة اليوم الرّابع عشر من الشَّهر القمريّ، وهي الفترة الزمنيّة اللازمة لدورانه حول كوكبنا.
