اللافت في المتحف الشهير، خلوه من أي إرث عربي، باستثناء قمصان الدول المشاركة في المونديال الحالي، الأمر الذي أدخل الإحباط على كل الزوار العرب بمختلف جنسياتهم، فالمتحف الذي يضم صوراً لأبرز النجوم في المونديال وتيشيرتات أبرز النجوم وقفازات الحراس التاريخيين، يخلو تماما من المنجز العربي، باستثناء القميص الأصلي الذي تشارك به المنتخبات في كأس العالم بنسخته الحالية.
على هامش مونديال روسيا 2018 الحالي، يتهاتف الزوار والمشجعون بشكل كبير على المتحف، الذي يقيمه الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، والذي يضم في جنباته أول كأس للعالم عام 1930، وكذلك صوراً تاريخية لأبرز النجوم والمنتخبات، التي شاركت في المونديال منذ أول نسخة له وحتى عام 2014، كما يعرض المتحف عبر الشاشات الضخمة فيلماً تاريخياً لكأس العالم في جميع نسخه، بالإضافة إلى جناح خاص يضم جميع الكور التي لعبت فيها نهائيات كأس العالم.
المتحف يقع وسط العاصمة الروسية موسكو ويعج بآلاف الزوار، ويحظى المتحف بحماية أمنية مشددة نظراً لما يحويه من مكتسبات تاريخية.
اللافت في المتحف الشهير، خلوه من أي إرث عربي، باستثناء قمصان الدول المشاركة في المونديال الحالي، الأمر الذي أدخل الإحباط على كل الزوار العرب بمختلف جنسياتهم، فالمتحف الذي يضم صوراً لأبرز النجوم في المونديال وتيشيرتات أبرز النجوم وقفازات الحراس التاريخيين، يخلو تماما من المنجز العربي، باستثناء القميص الأصلي الذي تشارك به المنتخبات في كأس العالم بنسخته الحالية.
اللافت في المتحف الشهير، خلوه من أي إرث عربي، باستثناء قمصان الدول المشاركة في المونديال الحالي، الأمر الذي أدخل الإحباط على كل الزوار العرب بمختلف جنسياتهم، فالمتحف الذي يضم صوراً لأبرز النجوم في المونديال وتيشيرتات أبرز النجوم وقفازات الحراس التاريخيين، يخلو تماما من المنجز العربي، باستثناء القميص الأصلي الذي تشارك به المنتخبات في كأس العالم بنسخته الحالية.