وأبان أن الشباب من خلال هذا النشاط يؤدون مهمة عظيمة في المحافظة على حياة المعتمرين من خلال إسعاف المصابين منهم داخل المسجد الحرام وإيصالهم إلى المراكز الطبية والمستشفيات المجاورة للحرم حفاظا على سلامتهم، لافتا إلى أن غالبيتهم من طلاب كليات الطب ممن لديهم المعرفة والتدريب الكافي للقيام بهذه المسؤولية على أكمل وجه.
اختتم مشروع تعظيم البلد الحرام فعاليات مشروع «ومن أحياها» التي تشمل نشاطي الإسعافات الأولية وإرشاد التائهين من المعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك الحالي 1439هـ، بخدمة أكثر من ٣٣١ ألف مستفيد بالتعاون مع وزارة الحج والعمرة وهيئة الهلال الأحمر وصندوق منسوبي سابك «بر».
وأوضح مدير برنامج شباب مكة سعود الرحيلي، أن نشاط إرشاد التائهين الذي يعمل من خلاله ١٢٠ شابا هدف إلى الحفاظ على أرواح ضيوف الرحمن وإيصالهم إلى مساكنهم وفق برامج تقنية حديثة تمكن الشباب من معرفة وجهات المعتمرين ومقرات سكنهم ليتم إرشاد التائه بصورة مناسبة وفي وقت وجيز، مؤكدا أن الشباب تم تدريبهم على كيفية التعامل مع وفد الرحمن وطرائق استخدام الأجهزة وعملية البحث عن الأماكن بسرعة فائقة.
وأبان أن الشباب من خلال هذا النشاط يؤدون مهمة عظيمة في المحافظة على حياة المعتمرين من خلال إسعاف المصابين منهم داخل المسجد الحرام وإيصالهم إلى المراكز الطبية والمستشفيات المجاورة للحرم حفاظا على سلامتهم، لافتا إلى أن غالبيتهم من طلاب كليات الطب ممن لديهم المعرفة والتدريب الكافي للقيام بهذه المسؤولية على أكمل وجه.
وأبان أن الشباب من خلال هذا النشاط يؤدون مهمة عظيمة في المحافظة على حياة المعتمرين من خلال إسعاف المصابين منهم داخل المسجد الحرام وإيصالهم إلى المراكز الطبية والمستشفيات المجاورة للحرم حفاظا على سلامتهم، لافتا إلى أن غالبيتهم من طلاب كليات الطب ممن لديهم المعرفة والتدريب الكافي للقيام بهذه المسؤولية على أكمل وجه.
