وتعد موسكو من أهم الوجهات السياحية في العالم لما تتمتع به من عراقة تاريخية تعكسها معالمها الأثرية والتاريخية كما تعد مركزا ثقافيا عالميا حيث المسارح الموسيقية «الأوبرا».
وتضم موسكو 75 متحفا وصالة عرض مثل المتحف التاريخي الوطني، ومتحف لينين المركزي، والمتحف المركزي للثورة، والمتحف الحربي.
وتزخر العاصمة الروسية بالمكتبات حيث تضم أكثر من ألف مكتبة أهمها مكتبة لينين الوطنية، وعدد كبير من مراكز الترويح مثل: ملعب لوزنيكي وحديقة غوركي التي تضم مسارح في الهواء الطلق، وأماكن لركوب الزوارق والتزلج على الجليد، وكرة المضرب والسيرك الروسي الشهير.
وفي ثاني مباريات منتخبنا الوطني بالمونديال يواجه منتخب أوروغواي على ملعب مدينة روستوف والتي تعد واحدة من أقدم مدن روسيا.
وتنتشر بالمدينة الروسية العديد من المعالم التاريخية من مناطق أثرية بجانب المسارح والمتاحف.
وفي ثالث مباريات «الأخضر» بدور المجموعات يواجه شقيقه المصري بمدينة فولغوغراد، والتي تعد ذات أهمية صناعية لروسيا، باعتبارها من أغنى مناطق الاتحاد السوفييتي من حيث الثروات، ومن أشهر معالمها نهر الفولجا، والقبة السماوية.