كما لم تتضح بشكل فوري الفترة التي سيقضيها ترامب في زيارته التي تأتي بعد أكثر من عام من توليه الرئاسة.
وأثار تأخير الزيارة تساؤلات بشأن العلاقات الأمريكية البريطانية، في حين أن زيارة العمل قد تشير إلى أنها أقل شأنا من كونها زيارة دولة رسمية.
وكان ترامب قد خطط للقيام بزيارة إلى لندن لافتتاح مقر جديد للسفارة الأمريكية، إلا أنه ألغاها في يناير الماضي. في حين تعهد بريطانيون بتنظيم احتجاجات مناهضة إذا ما زار ترامب بلادهم.