أخبار متعلقة
وتابع دي ميستورا: «نؤكد أن الحل العسكري في سوريا لا يجلب حلا سياسيا للصراع، إنه فقط يصعب الأمور».
وتابع: لدينا مخاوف كبيرة حول الوضع الإنساني في إدلب.
وتشهد العاصمة البلجيكية بروكسل انعقاد مؤتمر «بروكسل2»، الذي يستمر ليومين تحت شعار حشد الدعم الدولي لعملية السلام في سوريا، ومساعدة اللاجئين السوريين في بلادهم والدول المضيفة، وذلك برعاية الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
من جانبها قالت موجيريني: إن من الضروري استئناف محادثات السلام التي تشرف عليها الأمم المتحدة لإنهاء الحرب التي دخلت عامها الثامن.
وبدأ في بروكسل الثلاثاء مؤتمر للهيئات المانحة على أمل تقديم مساعدات لخمسة ملايين لاجئ سوري يقيمون في دول مجاورة و6،1 ملايين نازح داخل البلاد، بينهم 250 ألفا محاصرون في مناطق نزاع.
وشدد مسؤولو الاتحاد الاوروبي في المؤتمر الذي تشارك فيه الأمم المتحدة بجانب منظمات دولية أخرى، على أن «وعود الهبات ستكون مؤشرا للالتزام الدولي».