وصرح جيم يونج كيم رئيس البنك للصحفيين خلال اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن «رفعنا طاقة البنك الدولي لأكثر من المثلين.. إنه اقتراع ضخم بالثقة لكن التوقعات هائلة».
وتضيف زيادة رأس المال، التي تحققت بشق الأنفس في ظل مقاومة مبدئية من إدارة ترامب 7.5 مليار دولار لرأس المال المدفوع لذراع الإقراض الميسر البنك الدولي للإنشاء والتعمير.
وتحصل مؤسسة التمويل الدولية، التي تقدم قروضا بشروط تجارية على زيادة 5.5 مليار دولار لرأس المال المدفوع.
ووافق البنك الدولي للإنشاء على تعديل قواعده الخاصة بالإقراض ليحصل رسوما أعلى من الدول النامية صاحبة الدخل الأعلى لثنيها عن الإفراط في الاقتراض.
وكان البنك يفرض الرسوم ذاتها على جميع المقترضين وشكا مسؤولون في الخزانة الأمريكية من أنه يقرض الصين وغيرها من الاسواق الناشئة الأكبر أكثر من اللازم.
وقال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين في وقت سابق إنه أيد زيادة رأس المال نظرا للإصلاحات، التي انطوت عليها. وكانت الزيادة السابقة لرأسمال البنك الدولي في 2010.