المتابعون لكرة اليد السعودية، يرون أن العمل على انشاء صالة ليد مضر بات مطلبا، من أجل المحافظة على المكتسبات، ومساعدة أبناء القديح على مواصلة عملهم الجاد، مما يعود بالنفع على كرة اليد السعودية.
الانجازات والحصول على الذهب لم يكن حكرا على الفريق الأول لكرة اليد في نادي مضر، ففرق البراعم والناشئين والشباب، تتواجد دائما في دائرة المنافسة على الألقاب.
وكلما اضيف ذهب جديد لخزائن يد مضر، فإن المطالبة بإنشاء صالة خاصة بلعبة كرة اليد في القديح يزداد، خاصة أن يد مضر باتت من أهم الفرق على مستوى المملكة التي تمد المنتخبات السعودية المختلفة باللاعبين، بل وتساهم بمواهبها في دعم العديد من الأندية البارزة الاخرى.
المتابعون لكرة اليد السعودية، يرون أن العمل على انشاء صالة ليد مضر بات مطلبا، من أجل المحافظة على المكتسبات، ومساعدة أبناء القديح على مواصلة عملهم الجاد، مما يعود بالنفع على كرة اليد السعودية.
المتابعون لكرة اليد السعودية، يرون أن العمل على انشاء صالة ليد مضر بات مطلبا، من أجل المحافظة على المكتسبات، ومساعدة أبناء القديح على مواصلة عملهم الجاد، مما يعود بالنفع على كرة اليد السعودية.