وثمنت الزهيري دعم وإسهام أهل الخير من أفراد المجتمع والقطاعات المختلفة لاستمرار مسيرة العطاء في اللجنة، مشيرة إلى أن هذا الدعم له الأثر الأكبر في دفع مسيرة المشاريع التعليمية والتأهيلية وغيرها التي تقدمها كافل اليتيم لأبنائها.
يُشار إلى أن لجنة كافل اليتيم تواصل من خلال برامجها الإنسانية المختلفة تقديم الخدمات التعليمية والدراسية التي تلامس احتياجات الأيتام المستفيدين منها، وتهدف بشكل خاص لتذليل صعوبات التعلم وتقويم مشاكل النطق للفئات المحتاجة للدعم عبر مراكز معتمدة وبرامج متخصصة تناسب حالاتهم، حيث إن المئات من الأيتام المحتاجين يستفيدون من برامج اللجنة منذ نشأتها وحتى اليوم.