DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

المخلافي خلال لقائه منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن (سبأ)

المخلافي: ضرورة تغيير مسار المساعدات لوصولها للمحاصرين

المخلافي خلال لقائه منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن (سبأ)
المخلافي خلال لقائه منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن (سبأ)
بحث نائب رئيس الوزراء اليمني وزير الخارجية، عبدالملك المخلافي، مع منسق الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في اليمن جيمي ماك غولدريك تغيير مسارات الإغاثة، بسبب حوادث احتجاز الميليشيات الانقلابية قوافلَ المساعدات الإنسانية، واعتقال العاملين في مجال الإغاثة. وأشار المخلافي إلى أهمية تغيير مسار المساعدات من خلال مسار آمن من عدن إلى تعز لضمان وصولها الى المواطنين المحاصرين. وأضاف المخلافي إن محافظة الحديدة تعاني هي الأخرى من وضع إنساني متدهور، بسبب استيلاء الميليشيات على إيرادات المحافظة ومينائها. ##تجدد خلافات الانقلابيين عادت أزمة التعيينات بالظهور إلى السطح مجددا بين طرفي تحالف الانقلاب بصنعاء، على ضوء تصعيد خطير اقدم عليه رئيس الحكومة غير المعترف بها عبدالعزيز بن حبتور، بالمخالفة لقرارات ما يسمى المجلس السياسي الاعلى بإيقاف التعيينات. واصدر حبتور ووزير التعليم العالي في حكومته 3 قرارات تتعلق بالجامعات الحكومية، الأول قضى بتكليف العميد الركن الدكتور مقبل أحمد العمري نائباً لرئيس جامعة الحديدة لشؤون الطلاب (وهو خريج كلية الشرطة عام 1987 وضابط في جهاز الأمن الوطني سابقا والأمن السياسي). بينما قضى قراره الثاني بتعيين الدكتور محمود المغلس نائباً لرئيس جامعة ذمار للشؤون الأكاديمية، اما القرار الثالث فأعاد الدكتور أحمد الغماري رئيسا لجامعة حجة الذي سبق إقالته في اطار صراع التعيينات بين جماعة الحوثي وحزب المخلوع صالح. ##إشادة بدعم المملكة أشاد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني بدعم المملكة العربية السعودية بقيادة ‏خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لوسائل الإعلام اليمنية ‏الرسمية والأهلية، التي كان لها دور كبير ولا يزال في إيصال وإبراز رسالة الحكومة الشرعية اليمنية للمجتمع الدولي.‏ وأشار الوزير الإرياني خلال لقاء له في مدينة الرياض سفير الصين لدى اليمن، تيان ‏تشي، إلى أن القيادة والشرعية والشعب اليمني لن ينسى دور التحالف العربي بقيادة المملكة ‏لوقوفها ومساندتها للشعب اليمني والحكومة الشرعية.‏ وأكد السفير الصيني من جهته موقف حكومة بلاده الداعم لعملية السلام كضرورة أساسية ‏لاستقرار اليمن واستعدادها تعزيز العلاقات الإعلامية والمعرفة المتبادلة بين اليمن والصين.‏ وبحث الجانبان خلال اللقاء طبقا لما ذكرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية إمكانية التوقيع ‏على مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الإعلامي بين البلدين على أن يتم التوقيع عليها قريبًا ‏وإمكانية حصول اليمن على منح دراسية ودورات تدريبية في المجال الإعلامي. ##وقفة أمهات المختطفين نفذت رابطة أمهات المختطفين أمس الأول، وقفة احتجاجية أمام مكتب الأمم المتحدة بصنعاء، استنكرت فيها تجاهل مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في الجلسة الأخيرة، معاناة المختطفين، وحقهم العادل في إطلاق سراحهم دون قيد أو شرط. واستنكرت الرابطة صمت مجلس الأمن تجاه المختطفين والمخفين قسرا في سجون ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية. وأكدت في بيان لها، رفضها لأي ابتزاز بقضية المختطفين، او جعلهم ورقة مقايضة، باعتبارهم مدنيون أبرياء تم اختطافهم من بيوتهم ومقار أعمالهم، واحتجزوا بطريقة غير قانونية وفي وضع لا إنساني، محملة الانقلابيين المسؤولية الكاملة عن حرية وحياة المختطفين والمخفيين قسراً. واستنكرت الرابطة سياسة التجويع المتعمدة التي تمارسها الميليشيا الانقلابية، في سجن الأمن السياسي بصنعاء بحق المختطفين رغم إصابة الكثير منهم بالأمراض والأوبئة جراء سوء التغذية والإهمال الصحي المتعمد، الذي يتعرضون له. ##تقدم للجيش في نهم ميدانيا، حقق الجيش الوطني انتصاراً جديداً وتمكن من تحقيق تقدم ميداني امس الأول، بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، في مديرية نهم شرق العاصمة صنعاء. ونقل الموقع التابع للجيش الوطني «سبتمبر نت» عن مصدر ميداني قوله، «إن قوات الجيش استعادت قرية بيت أبو علهان في بني بارق وسط نهم بعد مواجهات، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في أوساط الميليشيا الانقلابية». وأكد المصدر «أن الفرق الهندسية باللواء 141 تمكنت من انتزاع أكثر من 300 لغم زرعتها الميليشيا الانقلابية في قرية بيت أبو علهان والمناطق المجاورة لها». وتدور مواجهات عنيفة ومتقطعة في مديرية نهم شرق العاصمة صنعاء منذ أشهر بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة، وميليشيات الحوثي وصالح من جهة أخرى، سيطرت قوات الجيش خلالها على اجزاء واسعة من المديرية حتى وصلت الى مشارف أرحب.