- في الحديث يا سادة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: بِت عند خالتي ميمونة، فتحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أهله ساعة ثم رقد، فلما كان ثلث الليل الآخر قعد، فنظر إلى السماء فقال: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل ...
بنى أبرهة الأشرم حاكم اليمن كنيسة ليطوف الناس حولها ويعظموها، لكن البناء الجديد لم يرق للعرب، فلم يذهب إليه أحد.. علم أبرهة أن هناك بيتا وكعبة مشرفة يعظمها الناس، فعزم على هدم الكعبة.* سير الملك جيشا عظيما فيه فيل، وأخذ يزحف إلى مكة، لم يجرؤ ...
- الإيجابية ليست فقط سلوكا عاديا بل هي ثقافة تعقد لها دورات لتعليمها وكتب تطوير الذات تعلم الإيجابية باعتبارها نجاحا يحتاجه الفرد ليسمو ويرتقي.- الإيجابية ثقافة تظهر في السلوك عند التعامل مع أنفسنا ومع الآخرين، وتظهر في التفكير، فهناك فرق بين من يغرق ذهنه بالسلبيات ...
فرضت الصلاة في مكة قبل الهجرة النبوية، وفي المدينة عندما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم بدأ يبني المجتمع الجديد.. ومن ذلك مواقيت الصلاة، كيف يعرف الناس وقت الصلاة، وكيف يدعون إليها في زمن لم تكن هناك ساعات.فكان الناس يترصدون الصلاة ويأتونها من غير دعوة ...
هل تعلمون أن هناك علماء ومشاهير وعباقرة نجحوا في الحياة وحفروا أسماءهم في التاريخ، وهم لم يكملوا تعليمهم ولم يتموا تخرجهم من المدرسة ولا من الجامعة؟خذ مثلا، «وليام شكسبير».. أحد أشهر الروائيين في العالم، التحق في البدء بالمدرسة ثم تركها بسبب ضائقة مالية لأسرته.. ولا ...
كل قصة في القرآن الكريم تتكرر بطريقة أو بأخرى في حياتنا، قد تتغير الأسماء والزمان والمكان لكن عبراتها وعظاتها موجهة لكل إنسان.ومن جملة هذه القصص قصة قوم سبأ اليمنية.وسبأ قبيلة رزقهم الله بنعم كثيرة ومتعددة، فكانوا يعيشون في أرض خصبة، مع شيء من الرفاهية في ...
يحكى أن رجلا وجد أعرابيا عند بئر ماء فلاحظ الرجل أن حمل بعير الأعرابي كبير فسأله عن محتواه؟فقال له الأعرابي:يحتوي على مؤونة والكيس المقابل فيه رمل ليستقيم الحمل لكلتا الجهتين.فقال الرجل:لم لا تستغني عن كيس التراب وتنصف كيس المؤونة في الجهتين فتكون قد خففت الحمل ...
حرب البسوس التي استمرت نحو 40 سنة كما قيل بين التغلبيين والبكريين، وسببها أن ناقة «البسوس» (خالة جساس بن مرة) رعت في حمى الملك «كليب» وكان لـ «كليب» جمل جعل حماه حيث رعى هذا الجمل، فقتل «كليب» الناقة فتأزمت المشكلة بين «كليب» «وجساس»، فقام «جساس» ...
عندما تقرأ وتسمع عن سير بعض الشخصيات تقف لها احتراما وإجلالا..ومن تلك الشخصيات الشخصية العمرية على صاحبها رضوان الله..عمر بن الخطاب قبل الإسلام كان مثله مثل أغلب الناس.. قوة لا تحمل هدفا، وشجاعة لا فائدة منها، وفكرا ضائعا بلا هدف، ورجلا لا يعرف منهجا يسير ...
* قال تعالى: (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ)ما قدموا: من خير أو شر فعلوه في حياتهم.. وآثارهم: ما سنوا من سنن خير أو شر فاقتدى بها بعد موتهم..انتبه إلى ما تبقيه بعدك من أعمال البر والخير، أو الشر والإساءة، فما تزرعه اليوم في الدنيا تحصده غدًا ...