- اللهم احفظ لهذا الوطن أمنه وعزه واجتماع كلمته، واجعل عودة سعادة اليمن السعيد على أيدي رجاله.
- قام صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية أثناء زيارته لمهرجان الساحل الشرقي بحمل الطفل ناصر الدوسري وقال: باسم الله عليه، لا تزعلونه! صرنا ربع".
- كان الأمير يستطيع أن يمر بدكان أم ناصر جدة الطفل ويكتفي بإلقاء التحية، وتحسب له بل ويشكر عليها، ولكن الأمير أراد من خلال هذا الوقوف والموقف الأبوي أن يوجه رسالة إلى كل مسؤول أن التواضع واجب وليس فضلا ومنة، وأنه لا ينقص من قدر المسؤول بل يرفع قدره عند الخالق والمخلوق.
- كما أني أتمنى أن يكون في موقف الأمير - وما أكثر المواقف لمن كان له قلب - أن يحرص على ألا (يزعل) المواطن، فهو والمسؤول يجب أن يكونا (ربع) وبذلك تسير السفينة بكل ثقة ونجاح.
- كم نفرح بالقرارات التي تصب في مصلحة المواطن الذي يستحق التقدير والوفاء، ومنها فرض الرسوم على الأراضي البيضاء، ولكن ما يجب أن ندركه أن مالك الأرض - كما هو الباحث عن الأرض - مواطن له حقوق وعليه واجبات، الأهم ألا ننشغل بالتشفي والإيذاء وأن نركز على الهدف الأساس وهو حصول كل مواطن سعودي على أرض.
- الأستاذ خالد السالم كتب يشتكي من تعاملنا مع مواقع التواصل الاجتماعي، وأنها أصبحت أداة مجانية لكشف أسرار بيوتنا، وأضيف لما ذكره الأستاذ خالد أن مواقع التواصل أصبحت وسيلة جاهزة حتى لكشف أسرار بلادنا عندما نتعامل معها بسذاجة وعدم إدراك، وكفى المرء كذباً وضياعاً أن يكتب كل ما يسمع ويصور كل ما يمر عليه.
- كما كتب بعض الحفراويين ينتظرون رد الخطوط السعودية بالموافقة على رحلة من القيصومة إلى الدمام، ففي المقال الذي كتبته في 11/5/1436هـ أكدت أن كل الأمور تبين أن الخطوط ستربح من هذه الرحلة، إذن فلماذا تتأخر بشرى الخطوط باعتماد الرحلة المنشودة؟!. متخصص في الشأن الاجتماعي