تم تنفيذ المشروع وفق التصميم العمراني المميز لـ #جدة_التاريخية وعناصره المعمارية الفريدة، حيث تحتوي بعض المباني، التي تعود ملكيتها لأسر #جدة، على معالم أثرية يزيد عمرها على (500) عام.#إرث_ُيحمى_وعين_ترعى#واس pic.twitter.com/q1GAzHVnYL— واس الأخبار الملكية (@spagov) March 28, 2024
جدة التاريخية
عمل المشروع على إبراز المَعالم التراثية التي تحفل بها منطقة جدة التاريخية بوصفها موقعاً يحتوى أكثر من 600 مبنى تراثي، و36 مسجداً تاريخياً، وخمسة أسواق تاريخية رئيسة، إلى جانب الممرات والساحات العريقة، والمواقع ذات الدلالات التاريخية المهمة مثل الواجهة البحرية القديمة التي كانت طريقاً رئيساً للحجاج، والتي سيعاد بناؤها لتحكي لزوار جدة التاريخية القصة العظيمة للحج منذ فجر الإسلام.جاء توجيه سمو #ولي_العهد بتنفيذ مشروع تدعيم وإنقاذ مباني #جدة_التاريخية من قبل شركات سعودية متخصصة وبسواعد وطنية، حيث تولت (5) شركات أعمال المشروع وقامت بإجراء الدراسات وتنفيذ الأعمال بالمنطقة، وذلك بإشراف فنيين ذوي خبرة بالمباني التاريخية.#إرث_ُيحمى_وعين_ترعى#واس pic.twitter.com/z3SmpJ0fzR— واس الأخبار الملكية (@spagov) March 28, 2024
وجاء توجيه سمو الأمير محمد بن سلمان بتنفيذ مشروع تدعيم وإنقاذ مباني جدة التاريخية من قبل شركات سعودية متخصصة وبسواعد وطنية، حيث تولت 5 شركات سعودية أعمال المشروع وقامت بإجراء الدراسات وتنفيذ الأعمال بالمنطقة، بإشراف فنيين ذوي خبرة بالمباني التاريخية، وتم التنفيذ وفق التصميم العمراني المميز لجدة التاريخية وعناصره المعمارية الفريدة، حيث تحتوي بعض المباني، والتي تعود ملكيتها لأسر جدة، على معالم أثرية يزيد عمرها على 500 عام.
تحتوي منطقة #جدة_التاريخية أكثر من (600) مبنى تراثي، و(36) مسجداً تاريخياً، وخمسة أسواق تاريخية رئيسة، إلى جانب الممرات والساحات العريقة، والمواقع ذات الدلالات التاريخية مثل الواجهة البحرية القديمة التي كانت طريقاً رئيساً للحجاج.#إرث_ُيحمى_وعين_ترعى#واس pic.twitter.com/kxDQF9Kbxb— واس الأخبار الملكية (@spagov) March 28, 2024
إحياء جدة التاريخية
كان سمو ولي العهد، أعلن في العام 2021 عن إطلاق مشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية" والذي يهدف إلى تطوير المجال المعيشي في المنطقة لتكون مركزاً جاذباً للأعمال وللمشاريع الثقافية، ومقصداً رئيسًا لروّاد الأعمال، وفق مسارات متعددة تشمل البنية التحتية والخدمية، وتطوير المجال الطبيعي والبيئي، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز الجوانب الحضرية، بهدف جعل "جدة التاريخية" موقعاً مُلهماً في المنطقة، وواجهةً عالمية للمملكة عبر استثمار مواقعها التراثية وعناصرها الثقافية والعمرانية الفريدة لبناء مجال حيوي للعيش تتوفر فيه مُمكّنات الإبداع لسكانها وزائريها.المشروع يأتي في سياق حرص واهتمام سمو #ولي_العهد بالحفاظ على المواقع التاريخية وصوْنِها وتأهيلها، تحقيقًا لمُستهدفات #رؤية_2030 وبما يعكس العمق العربي والإسلامي للمملكة.#إرث_ُيحمى_وعين_ترعى#واس pic.twitter.com/CPYm9HSGa1— واس الأخبار الملكية (@spagov) March 28, 2024