تشهد جميع المساجد والجوامع في المملكة، إقبالًا كبيرًا من المصلين في شهر رمضان المبارك.
كما يقضي بعضهم فيها أوقاتًا طويلة ومتواصلة، تفوق أوقات الصلوات، وعلى ضوء ذلك، كشف المركز السعودي لكفاءة الطاقة ثلاثة عوامل تسهم في الترشيد وتوفير الطاقة بالمساجد.
وقال المركز إن أول هذه العوامل ضبط درجة الحرارة على 24 درجة مئوية، والثاني إغلاق المكيف بعد الانتهاء من الصلاة، بالإضافة إلى إغلاق النوافذ والأبواب عند الدخول والخروج من بيت الله، للحفاظ على الطاقة وبرودة المسجد.
الطاقة نعمة كبيرة
ولفت المركز إلى أن الطاقة نعمة كبيرة منَّ الله بها علينا، تستحق المحافظة عليها من خلال اتباع السلوكيات الموفِّرة لها وعدم الإسراف في استهلاكها.
