صانع المجد

- هل وجدوا في مهارات اللاعب الفنان رائد اللعب:
استلهاما لأقلامهم..
انتشارا لمقالاتهم..
- هل اتكأ على صناعته للمجد محبوه وعشاقه للانطلاق نحو الأضواء..
وبعض من إعلام عشاق العالمي..
كتبوا عن مراوغته أقدام حماة العرين!
وقد خضعت المستديرة لأقدامه الرشيقة..
- هل رأى منافسوه فرقدا يشع في سماء رياضتنا السعودية
ولكن يعيبه بقلوبهم السوداء أنه يرتدي القميص الأصفر..
وبكل قوة استماتوا لوقف هذه المزن الماجدية..
والتي تصب أعذب الماء بوديان الوطن والأنهار الصفراء..
لم يجدوا ثغرة يحجبون من خلالها هذه الشمس المشعة بهاء وضياء..
الانتقاص بخبث خلال تزييف حقائق أرقامه الشخصية
تلويث صفحة سيرته بأقلام سوداء!
تهوين دوره الحاسم في إنجازاته مع زملائه بالمنتخب السعودي أو العالمي..
عبثوا بالتاريخ الذي نصب الماجد على راية خضراء
ترفرف باسم الوطن..
ما زادته إلا رونقا وصفاء..
حتى منافسيه من يكره نجاحه
وعلو شأنه بكرة القدم السعودية
من يحاول مشاغبة جمهوره ليحظى بالشهرة بالانتقاص من هذا الغزال الرشيق..
الذي انطلق ببراري الملاعب السعودية
ومن ثم يهب جمهوره الكبير دفاعا عنه كالدرع على صدر الفارس من طعنات المحاربين
صانع المجد..
اللامع ماجد عبدالله..
يأبى التواري خلف الستائر الضبابية حتى بعد الاعتزال كرويا استمر بحيويته بمسارات العطاء الإنساني..
فأنشأ جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، وأشرف عليها ليتفقد حال اللاعبين القدامى.
‏@SAS12336