1. تشجيع الالتزام بالأنظمة المرورية، من خلال تمييز غير المخالفين لمدة معلومة بوسام تميز بميزات تحفيزية، وعدم مساواة من لا يتأخر في دفع المخالفات المرورية مع من يكرر المخالفات استهتارا بالنظام أو جهلا بالقيادة، وتأخير دفع رسوم المخالفة (المفردة) لمدة سنة، والإعفاء منها بحال لم يرتكب المخالف مخالفة أخرى خلال هذه الفترة.
2. تنظيم السرعة في الشوارع بما يتناسب مع الازدحام المروري وبمنهجية واضحة، حيث يلاحظ التفاوت في السرعة بين الشوارع، بصورة قد تتسبب بالحوادث ومخالفات للقصور في التنبيه عنها بمسافات تسمح للانتباه لذلك.
3. تفعيل إدارات متخصصة للحوادث المرورية بلجان للمنازعات والمخالفات المرورية لتسريع البت بها.
4. تحديث أنظمة الرخصة السعودية لمن يرتكب مخالفات متعددة بسحب الرخصة وإلزام السائق بإعادة التدريب في مدارس المرور، وفق الأنظمة الجديدة والدقيقة لتعليم القيادة، كما تعلمناها في مدارس القيادة المخصصة للنساء.
5. لفعالية برامج مدارس القيادة للنساء فإننا نأمل زيادة نسب القبول للسيدات، وتدريب الرجال في مدارس القيادة على نفس المستوى.
6. لأهمية صوت المستفيد من الخدمة وكذلك الدور الإعلامي باختلاف المنصات يدعمها بذلك مؤسسات المجتمع المدني، فإننا نطمح لوجود جمعيات أصدقاء المرور في جميع المناطق.
7. لتقليل الاختناق المروري فإننا نقترح ما يلي:
مراجعة أوقات دخول الشاحنات للمدن، وتشديد العقوبات على الشاحنات المخالفة، والتي لاحظت تجاوزها المسارات في الطرق السريعة.
تأمين خطوط للدراجات الهوائية لتشجيع استخدام الدراجة في التنقل خصوصا لطلاب المدارس.
8. معالجة ضعف تكامل الخدمات بين الجهات ذات العلاقة، من ذلك على سبيل المثال:
مشاريع أنسنة المدن ويجعلها صديقة للمشاة من ذلك تأمين الأرصفة بدون عوائق وجسور المشاة بين الشوارع الرئيسية.
تخطيط الطرق وسفلتتها وإنارتها ووضع لوحات إرشادية تجعلها آمنة لاستخدام المشاة والدراجات وغير ذلك ما يساهم في تقليل نسبة استخدام السيارات داخل الأحياء.
استحداث وتسريع مشاريع المواصلات العامة سواء كانت المترو أو الباصات.
معالجة تكدس الخدمات الحكومية أو التجارية والمطاعم والمقاهي بما يجعلها أكثر ازدحاما بالمركبات، وبالتالي يزيد من المشاكل المرورية.
تنظيم تخطيط مواقف السيارات، والتي قد تمثل أسبابا لإغلاق الطرق أو الحوادث.
تطبيق التوصيات بمرونة أوقات ساعات العمل والتي ستساهم في تخفيف الازدحام المروري.
ومن جانب خاص للمنطقة الشرقية.. فإننا نطمح إلى:
1. تأهيل الطرق السريعة، ومن ذلك طريق بقيق، وطريق أبو حدرية، والطرق الداخلية في المدن.
2. تحسين الأرصفة ومعالجة مشاكل الشوارع مثل تصريف المياه التي تتسبب بفيضان الشوارع أثناء موسم الأمطار، وما يتبع ذلك من مشاكل مرورية.
3. الاستفادة من الإحصاءات في الحوادث وتحديد نوعيتها، وخصوصا الحوادث الجسيمة، التي تتسبب بالإعاقة والوفيات؛ للعمل على حلول جذرية لتلك الطرق من ذلك طريق العقير بالأحساء.
4. متابعة بيانات الاختناقات المرورية والازدحام عند الإشارات؛ لإيجاد حلول جذرية من ذلك إشارة الميناء، مدخل الدمام.
5. معالجة الإشارات المرورية المعطلة.
6. تأمين وسائل تواصل ساخنة بين المرور والمستفيدين؛ لإرسال البلاغات والشكاوى، فالمواطن هو الشريك الأول في الخدمة.