وبين أنه في الوقت الذي يمكن أن تتسبب فيه قوة يتراوح وزنها من 90 إلى 100 غرام، بارتجاج في الدماغ البشري، فإن بعض أنواع نقار الخشب تختبر قوة تصل إلى 1400 غرام، عند تحريك رؤوسها ذهابا وإيابا 20 مرة في الثانية.
أشارت أبحاث إلى مجموعة متنوعة من تعديلات الجسم التي يمكن أن تساعد في تقليل التأثير على أنسجة دماغ نقار الخشب، مثل العظام الإسفنجية التي تمتص الصدمات وعضلات الرقبة.
وتوصل الباحث في الميكانيكا الحيوية من جامعة أنتويرب في بلجيكا سام فان واسينبيرج وفريقه خلال البحث لقياس تباطؤ عيون الطائر بعناية عند التقاء منقاره بالخشب، أن حركة العين عكست قدرة العظام الإسفنجية على امتصاص الصدمات.
وبين أنه في الوقت الذي يمكن أن تتسبب فيه قوة يتراوح وزنها من 90 إلى 100 غرام، بارتجاج في الدماغ البشري، فإن بعض أنواع نقار الخشب تختبر قوة تصل إلى 1400 غرام، عند تحريك رؤوسها ذهابا وإيابا 20 مرة في الثانية.
وبين أنه في الوقت الذي يمكن أن تتسبب فيه قوة يتراوح وزنها من 90 إلى 100 غرام، بارتجاج في الدماغ البشري، فإن بعض أنواع نقار الخشب تختبر قوة تصل إلى 1400 غرام، عند تحريك رؤوسها ذهابا وإيابا 20 مرة في الثانية.