وذكر أندريه يرماك مدير مكتب الرئيس الأوكراني أن الضربة «كانت هجوما إرهابيا آخر»، وأنه يتعين تصنيف روسيا «دولة راعية للإرهاب».
بدورها أكدت وزارة الدفاع الروسية «تدمير مستودعين لمدافع هاوتزر أمريكية الصنع في دونيتسك». وقالت إنها قصفت مستودعين للجيش الأوكراني لتخزين مدافع هاوتزر إم 777 ، بالقرب من كوستانتينوفكا في منطقة دونيتسك.
وكان سفير لوغانسك لدى روسيا روديون ميروشنيك، أعلن أن قوات الجمهورية مدعومة بالجيش الروسي تواصل عملية تحرير سيفرسك، وتمت السيطرة على منطقة غريغوروفكا.
وواصل الجيش الروسي قصفه، لمنطقة دونيتسك في شرق البلاد حيث يخطط بعد 4 أشهر ونصف الشهر من بدء الحرب في أوكرانيا «لشن عمليات جديدة» وفقا لمسؤولين أوكرانيين.