ثم فتح مدير الأمسية المجال لمداخلات وتعليقات الحضور، فتحدث رئيس جماعة «فرقد» د. أحمد بن عيسى الهلالي، وتداخل كل من د. راشد القثامي، والأديب السوداني يبات الفايد، والمترجم د. موسى الحالول، وفي نهاية الأمسية تحدث رئيس النادي الأدبي الثقافي بالطائف عطا الله الجعيد عن استمرار فعاليات وأمسيات جماعة «فرقد» الإبداعية بالنادي، بمناسبة اختيار الطائف عاصمة للشعر العربي لهذا العام.
ضمن فعاليات الطائف عاصمة الشعر العربي 2022، أقام نادي الطائف الأدبي الثقافي بتنظيم من جماعة «فرقد» الإبداعية، أمسية شعرية ونقدية لعدد من مبدعي جماعة «فرقد» الإبداعية، شارك فيها كل من الناقد د. سلوم النفاعي، والشاعر محمد الغماري، والشاعرة د. لطيفة العصيمي، وقدموا العديد من النصوص الشعرية التي لاقت إعجاب واستحسان الحضور.
وبدأ مدير الأمسية أحمد الشمراني، بالتعريف بالضيوف وذكر سيرهم الذاتية والأدبية والإبداعية، ومنح لكل مشارك ومشاركة 3 جولات لقراءة النصوص الأدبية والنقدية، وبدأت العصيمي بقراءة عدد من النصوص، ثم تحدث النفاعي عن موضوعه الذي عنونه بـ «الموازنة بين الحماستين البصرية والمغربية - الرثاء أنموذجا»، وقدم شرحا موجزا عن الحماسات والتعريف بها، وتحدث عن أسس الاختيار في الحماستين وأوجه الشبه والاختلاف بينهما، وقدم في الختام نتائج البحث.
ثم فتح مدير الأمسية المجال لمداخلات وتعليقات الحضور، فتحدث رئيس جماعة «فرقد» د. أحمد بن عيسى الهلالي، وتداخل كل من د. راشد القثامي، والأديب السوداني يبات الفايد، والمترجم د. موسى الحالول، وفي نهاية الأمسية تحدث رئيس النادي الأدبي الثقافي بالطائف عطا الله الجعيد عن استمرار فعاليات وأمسيات جماعة «فرقد» الإبداعية بالنادي، بمناسبة اختيار الطائف عاصمة للشعر العربي لهذا العام.
ثم فتح مدير الأمسية المجال لمداخلات وتعليقات الحضور، فتحدث رئيس جماعة «فرقد» د. أحمد بن عيسى الهلالي، وتداخل كل من د. راشد القثامي، والأديب السوداني يبات الفايد، والمترجم د. موسى الحالول، وفي نهاية الأمسية تحدث رئيس النادي الأدبي الثقافي بالطائف عطا الله الجعيد عن استمرار فعاليات وأمسيات جماعة «فرقد» الإبداعية بالنادي، بمناسبة اختيار الطائف عاصمة للشعر العربي لهذا العام.