واستعرض رئيس لجنة تنظيم المسابقة د. عبدالله نومسوك لوائح ومستويات المسابقة وشروطها وجوائزها والمراحل الزمنية لإقامتها، وعمل اللجان المشرفة عليها. ونوه عدد من الشخصيات الإسلامية في تايلند بكلماتهم خلال حفل الافتتاح بالجهود التي تقدمها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم والعناية بالقرآن الكريم ودعم حفظته، مؤكدين أن تنظيم مسابقة القرآن الكريم بهذا التوقيت يجسد اهتمام قيادة المملكة بإخوانهم مسلمي تايلند الذين يقدرون المواقف التاريخية التي قُدمت لهم. وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، وبدأت اللجان بالاستماع لعدد من قراءات المشاركين.
بدأت التصفيات الابتدائية للمسابقة الكبرى لحفظ القرآن الكريم التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبر سفارة المملكة في تايلند بالتعاون مع مكتب شيخ الإسلام والتي تقام بدعم من المملكة وعلى المستوى الوطني، وتقدر جوائزها بنصف مليون ريال.
وألقى القائم بأعمال السفارة في تايلند عصام الجطيلي كلمة في حفل الافتتاح أكد فيها أن هذه المسابقة القرآنية ودعمها يأتي امتدادا لعناية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي ولي العهد -حفظهما الله- بخدمة الإسلام والمسلمين وبكتاب الله تعالى.
واستعرض رئيس لجنة تنظيم المسابقة د. عبدالله نومسوك لوائح ومستويات المسابقة وشروطها وجوائزها والمراحل الزمنية لإقامتها، وعمل اللجان المشرفة عليها. ونوه عدد من الشخصيات الإسلامية في تايلند بكلماتهم خلال حفل الافتتاح بالجهود التي تقدمها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم والعناية بالقرآن الكريم ودعم حفظته، مؤكدين أن تنظيم مسابقة القرآن الكريم بهذا التوقيت يجسد اهتمام قيادة المملكة بإخوانهم مسلمي تايلند الذين يقدرون المواقف التاريخية التي قُدمت لهم. وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، وبدأت اللجان بالاستماع لعدد من قراءات المشاركين.
واستعرض رئيس لجنة تنظيم المسابقة د. عبدالله نومسوك لوائح ومستويات المسابقة وشروطها وجوائزها والمراحل الزمنية لإقامتها، وعمل اللجان المشرفة عليها. ونوه عدد من الشخصيات الإسلامية في تايلند بكلماتهم خلال حفل الافتتاح بالجهود التي تقدمها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم والعناية بالقرآن الكريم ودعم حفظته، مؤكدين أن تنظيم مسابقة القرآن الكريم بهذا التوقيت يجسد اهتمام قيادة المملكة بإخوانهم مسلمي تايلند الذين يقدرون المواقف التاريخية التي قُدمت لهم. وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، وبدأت اللجان بالاستماع لعدد من قراءات المشاركين.
