الأهلي الذي يقدم الآن عبدالرحمن غريب وهيثم عسيري ومحمد الربيعي وزياد لن يندثر ولن تمسه نار السقوط وإن اجتهدوا.
الأهلي الذي يتولى شؤونه ماجد لن يترنح أمام مخلفات الملفات المالية الجائرة ولعل في تجربتي الصيف والشتاء ما يغني عن الحديث رغم صعوبة الأمر.
الأهلي يتجدد ويتخلص من فوضى غرفة الملابس، وسيكون من بين عناصره أسماء فنية محلية أو أجنبية تلعب كرة قدم بروح الانتصار.
دعوا عنكم أدعياء الخوف، ومن يسوق لهم، وتجاهلوا أعضاء الذكريات المرة والمواقف المشروطة، وتألقوا في حب الأهلي والتفاؤل بمستقبله وثقوا بأن لا أحد يبحث عن الفشل، وتجاوزوا قصص الإدارات السابقة الموصوفة بذات المواقف الثمينة، فهي لن تشكل الإضافة المزعومة، فإن لم تستطيعوا لذلك كله فأكرمونا بصمتكم.