ولأن الوفاء منبعه مدرج الشمس غرد بعض الجماهير بكلمات عاطفية ومقاطع لأهداف مع أغان تصف الفراق المر لهذا الهداف الكبير في نظرهم، وإن أخطأ فيحفظ له ما قدم للنادي خلال سنوات لعبه مع الفريق، والبعض الآخر رأى أن الفريق قدم لحمد الله أكثر مما قدم هو للفريق فقد صقل اسمه وجعله من أبرز الهدافين في العالم العربي ووفر له كل متطلباته ولم يبخل عليه النادي ولا رجاله بشيء رغم تذمره المستمر وطلباته المتكررة، لكنهم وحرصا منهم على عودة هذا الهداف لمستواه وفروا له كل ما طلب، ولكن للأسف هو لم يبادل الفريق ولا رجاله العمل بالمثل، فظل بعيدا عن مستواه وعن قتاليته التي عرفت عنه، بل إنه ختم ذلك بصورة مستهجنة لا تليق بنجم قدرته الجماهير وقضت هذه الصورة على ما تبقى من تقدير لدى عشاق المهاجم الفذ، صورة جاءت بعكس ما خطط لها وأكدت نجاعة قرار إدارة مسلي المعمر، بل إنني أرى أن القرار جاء متأخراً فسعة الصدر والتقدير لمن لا يثمنه مضيعة للوقت، هذه الأحداث درس قاس لإدارة وجماهير ورجال النصر بألا يعطوا أي لاعب مهما كان أكبر من حجمه ولا مميزات أكثر مما ينص عليه عقده، وأن يضاف بند في عقد جميع اللاعبين من يتعالى على الفريق ويخف مستواه ويثير المشاكل ويذكي الشللية يحق للإدارة معاقبته بالعقاب الذي ترى فيه مصلحة المجموعة وحفاظاً على مبادئ الكيان وبيئته، النصر منذ نشأته هو مصنع النجوم ومنبع الوفاء.. وعلى الخير نلتقي.
بين مؤيد ومعارض تباينت ردة فعل الشارع الرياضي على قرار إدارة النصر الجريء بشأن إلغاء عقد نجمها الأول حمد الله؛ حفاظا على مبادئ الكيان وتطبيقا لحقها القانوني تجاه ما بدر من اللاعب من تصرف – لم يعلن رسميا عنه – مع المطالبة بحقوق النادي المادية والتعويضات عن الأضرار التي لحقت بالفريق.
الصدمة غير المتوقعة حركت مشاعر النصراويين دفاعا عن نجم من نجوم الفريق وكما هي عادتهم بالوقوف سدا منيعا للحفاظ على مكتسبات النادي ونجومه، ولكن بعد التروي وتحقيق المنطق والعقل لا العاطفة ووضوح بعض التفاصيل عبر التسريبات التي انتشرت كالنار في الهشيم، وقف الجميع مع القرار وإن كان مراً - فالعلاج ليس حلواً دائما – فمصلحة الفريق تأتي في المقام الأول والمجموعة أكبر من الفرد وهذا ديدن النصر والنصراويين ومنذ الأزل شعارهم هو (النصر بمن حضر).
ولأن الوفاء منبعه مدرج الشمس غرد بعض الجماهير بكلمات عاطفية ومقاطع لأهداف مع أغان تصف الفراق المر لهذا الهداف الكبير في نظرهم، وإن أخطأ فيحفظ له ما قدم للنادي خلال سنوات لعبه مع الفريق، والبعض الآخر رأى أن الفريق قدم لحمد الله أكثر مما قدم هو للفريق فقد صقل اسمه وجعله من أبرز الهدافين في العالم العربي ووفر له كل متطلباته ولم يبخل عليه النادي ولا رجاله بشيء رغم تذمره المستمر وطلباته المتكررة، لكنهم وحرصا منهم على عودة هذا الهداف لمستواه وفروا له كل ما طلب، ولكن للأسف هو لم يبادل الفريق ولا رجاله العمل بالمثل، فظل بعيدا عن مستواه وعن قتاليته التي عرفت عنه، بل إنه ختم ذلك بصورة مستهجنة لا تليق بنجم قدرته الجماهير وقضت هذه الصورة على ما تبقى من تقدير لدى عشاق المهاجم الفذ، صورة جاءت بعكس ما خطط لها وأكدت نجاعة قرار إدارة مسلي المعمر، بل إنني أرى أن القرار جاء متأخراً فسعة الصدر والتقدير لمن لا يثمنه مضيعة للوقت، هذه الأحداث درس قاس لإدارة وجماهير ورجال النصر بألا يعطوا أي لاعب مهما كان أكبر من حجمه ولا مميزات أكثر مما ينص عليه عقده، وأن يضاف بند في عقد جميع اللاعبين من يتعالى على الفريق ويخف مستواه ويثير المشاكل ويذكي الشللية يحق للإدارة معاقبته بالعقاب الذي ترى فيه مصلحة المجموعة وحفاظاً على مبادئ الكيان وبيئته، النصر منذ نشأته هو مصنع النجوم ومنبع الوفاء.. وعلى الخير نلتقي.
ولأن الوفاء منبعه مدرج الشمس غرد بعض الجماهير بكلمات عاطفية ومقاطع لأهداف مع أغان تصف الفراق المر لهذا الهداف الكبير في نظرهم، وإن أخطأ فيحفظ له ما قدم للنادي خلال سنوات لعبه مع الفريق، والبعض الآخر رأى أن الفريق قدم لحمد الله أكثر مما قدم هو للفريق فقد صقل اسمه وجعله من أبرز الهدافين في العالم العربي ووفر له كل متطلباته ولم يبخل عليه النادي ولا رجاله بشيء رغم تذمره المستمر وطلباته المتكررة، لكنهم وحرصا منهم على عودة هذا الهداف لمستواه وفروا له كل ما طلب، ولكن للأسف هو لم يبادل الفريق ولا رجاله العمل بالمثل، فظل بعيدا عن مستواه وعن قتاليته التي عرفت عنه، بل إنه ختم ذلك بصورة مستهجنة لا تليق بنجم قدرته الجماهير وقضت هذه الصورة على ما تبقى من تقدير لدى عشاق المهاجم الفذ، صورة جاءت بعكس ما خطط لها وأكدت نجاعة قرار إدارة مسلي المعمر، بل إنني أرى أن القرار جاء متأخراً فسعة الصدر والتقدير لمن لا يثمنه مضيعة للوقت، هذه الأحداث درس قاس لإدارة وجماهير ورجال النصر بألا يعطوا أي لاعب مهما كان أكبر من حجمه ولا مميزات أكثر مما ينص عليه عقده، وأن يضاف بند في عقد جميع اللاعبين من يتعالى على الفريق ويخف مستواه ويثير المشاكل ويذكي الشللية يحق للإدارة معاقبته بالعقاب الذي ترى فيه مصلحة المجموعة وحفاظاً على مبادئ الكيان وبيئته، النصر منذ نشأته هو مصنع النجوم ومنبع الوفاء.. وعلى الخير نلتقي.