أخبار متعلقة
الأهلي أكبر من عدم مطالبته بالبطولات هذا الموسم، كأحد أهداف الأندية المنافسة التي تكسر طموحات الأهلي، وتأطيره في قالب العودة والترميم والترتيب حتى لا يعود للواجهة من جديد.. لأنه إن عاد.. فقد عاد الحبيب الأولى عاد..
الأهلي لم يغب عن المنافسة منذ عام ٢٠١١م وحتى ٢٠٢٠م فكان منافساً في مواسم ووصيفاً في أخرى وبطلاً متوجاً بالذهب مرصعاً بالنجوم موشحاً بالعقد.. وأحلى من العقد لباسه..
لن أذهب مع من ينادي بعدم مطالبة الإدارة بالذهب! أتدرون لماذا؟ لأنه الأهلي الملكي السفير الكبير العنصر الثابت في كرة القدم المحلية والإقليمية والقارية..
تغيير نمط التفكير يساهم في تحقيق الألقاب.. والركون عند رغبة المنافسين من الأندية والإعلام والجماهير هو تصغير للأهلي وجمهوره، ورسالتي هي انتظار تحقيق اللقب والذهب وما أصعبك.. أصعب من أني أجهلك.. وفي قلوبكم نلتقي..