في موسم 2003 وعقب مباراة بيرنلي ضد نوتنغهام فورست حدثت الفاجعة بقتل صبي في السابعة عشرة من عمره، أدين فيه أحد أعضاء هوليغانز بيرنلي واسمه أندرو ماكني وهو صبي آخر في التاسعة عشرة من العمر! وفي المحاكمة قال القاضي نصًا إن حادثة القتل لم يكن لها أي سبب سوى أن القاتل والضحية ينتميان إلى ناديي كرة قدم مختلفين! وحُكم على ماكني بالسجن 7 سنوات وبالمنع من دخول ملاعب كرة القدم لمدة 10 سنوات وبعد خروجه من السجن عاد ماكني كاسرًا كلام القاضي وقتل مشجعًا آخر.
معركة إنجليزية في 2003
في عام 2003 توجهت الشرطة نحو ملعب مباراة إنجلترا وتركيا في تصفيات يورو 2004، على أنه قتال يدور بين الهوليغانز الإنجليز وبين الهوليغانز الأتراك. ولكن ما وجدته الشرطة حينها قتال إنجليزيين بين جماهير الديربي مدينة نيوكاسل وسندرلاند.
600 مصاب في 1985
باتت جريمة إستاد هيسيل في بلجيكا إحدى أبشع الجرائم التي فعلتها عصابات الهوليغانز عبر التاريخ في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 1985 بين ناديي يوفنتوس الإيطالي وليفربول الإنجليزي قبيل المباراة هاجم الهوليغانز الإنجليز مشجعي اليوفي، وهو ما اضطرهم إلى الهروب ما تسبب بسقوط أحد الجدران ومقتل 32 مشجعا على الفور وإصابة نحو 600 شخص.
البحر شاهد على التعصب الإنجليزي
ما حدث بعد نهائي ويمبلي في 11 يوليو الحالي كارثة غير طبيعية بعد رمي أحد المشجعين في البحر بعد خسارة الإنجليز من الطليان، كما تم التهجم على الجماهير الإيطالية، وكذلك العنصرية التي تمت بين الإنجليز بعد إضاعة ساكا طريق الشباك وركلة الانتصار التي كانت تساوي مجدًا للإنجليز.
1888
بدأت أعمال الشغب
600
إصابة في أكبر حادثة 1985
32
مشجعا تم قتلهم حادثة 1985
2003
مباراة إنجلترا وتركيا شهدت صراعا إنجليزيا
10
سنوات منع فيها ماكني من دخول الملاعب
11
يوليو 2021 عادت أعمال الشغب بعد الخسارة من إيطاليا