وعن السلبيات التي يمكن أن يتسبب فيها الحارس الأجنبي، قال: السلبية تتمثل في تضاؤل فرصة مشاركة الحارس السعودي وابتعاده عن أجواء المباريات مما يتسبب في تراجع مستواه وهوما قد يساهم في تراجع تدني مستوى الحراس في المنتخب.
مدرب الحراس بنادي الفتح مصطفى الراضي، أكد أن الكل يعلم مدى أهمية حارس المرمى بالنسبة للفرق أو المنتخبات ومن وجهة نظري أن من أسباب عدم بروز حراس مميزين في دورينا عدم وجود أكاديميات مهتمة بتأسيس حراس المرمى منذ الصغر وهذا شيء مهم جدا، وقله الكشافين في مركز الحراسة، وعدم إعطاء الثقة للحارس السعودي، وقلة المواهب بمركز حراسة المرمى.
وعن مدى الاستفادة من تواجد الحارس الأجنبي في دورينا قال: وجود الحراس الأجانب إيجابي من حيث الاحتكاك وتبادل الخبرات والاستفادة من الإمكانيات الموجودة لدى الحارس الأجنبي لدى بعض الحراس أمثال حارس الاتحاد البرازيلي جروهي، وحارس التعاون البرازيلي كاسيو.
وعن السلبيات التي يمكن أن يتسبب فيها الحارس الأجنبي، قال: السلبية تتمثل في تضاؤل فرصة مشاركة الحارس السعودي وابتعاده عن أجواء المباريات مما يتسبب في تراجع مستواه وهوما قد يساهم في تراجع تدني مستوى الحراس في المنتخب.
وعن السلبيات التي يمكن أن يتسبب فيها الحارس الأجنبي، قال: السلبية تتمثل في تضاؤل فرصة مشاركة الحارس السعودي وابتعاده عن أجواء المباريات مما يتسبب في تراجع مستواه وهوما قد يساهم في تراجع تدني مستوى الحراس في المنتخب.
