وأخيرا.. يظل أ/ ماجد النفيعي عاشقا ومحبا للأهلي، فحينما كان رئيسا في الماضي ترك الرئاسة برغبة الجماهير، وعودته الحالية هي أيضا برغبة الجماهير بعد أن رشحه العضو الذهبي سمو الأمير منصور بن مشعل، الذي يملك غالبية الأصوات، فالأمير لبى نداء الجماهير بالدرجة الأولى، فتاليا على عشاق الأهلي أن يلتفوا حول الرئيس الذي أتى لخدمة الكيان وعشاقه، وألا يكثروا من اللوم والعتاب المسبق، لأن المرحلة الحالية ليست سهلة إطلاقا، وإنما تحتاج إلى مزيد من الصبر والهدوء والتأني حتى تكون النتائج إيجابية وبناءة على المدى البعيد.!!
أعتقد بأن الأهلي هو الفريق الوحيد في قائمة فرق الدوري يعاني من كثرة المشاكل التي لا حصر لها، سواء المالية منها أو الإدارية أو حتى على صعيد اللاعبين المحترفين..
فتراكمات الأعوام الماضية قبل بها الفائز في الانتخابات، الرئيس الجديد السيد ماجد النفيعي، فرغم صعوبة المرحلة وظروفها الخانقة، إلا أن الرجل قال أنا لها، فتاليا على الجماهير الأهلاوية أن تتحلى بمزيد من بالصبر والتروي في الفترة المقبلة، وألا تصدر الأحكام المسبقة، لأن (التركة ثقيلة جدا) وتحتاج إلى عمل جاد، وإستراتيجية طويلة الأمد، لتتخلص الإدارة أولا من الديون المترتبة والمتراكمة، وحل المشاكل الشائكة، فالأهلي ناد كبير وشامل رياضيا بألعابه المختلفة، إضافة لفرق كرة القدم بجميع الدرجات، فإدارة النفيعي أمام (تحد صعب)، ولن يتحقق أي نحاح لها إلا بتكاتف رجالات الأهلي وجماهيره العاشقة، فينبغي أن يكون الجميع على قلب رجل واحد وذلك تغليبا لمصلحة الكيان، وبعيدا عن فوضى التحزبات، التي أصابت الأهلي في مقتل على مر السنوات، فموجة الصراعات آفة بغيضة تهدم الاستقرار، حينما تأخذ الحيز الأكبر في كافة المجالات، فلا تسألوا بعد ذلك لماذا لم يحصد الفريق أي بطولات، لأن الشتات أتى من كل حدب وصوب وقتل كافة المجهودات، لأجل ماذا؟ لأجل ألا تنسب لإدارة فلان أو علان أي منجزات، فلذلك أؤكد تأكيدا جازما بأن العمل الجماعي بوابة لتحقيق التطلعات والطموحات، فمن كان يريد عودة الفريق لتحقيق البطولات فعليه أن يساند ويدعم إدارة النادي الحالية، بعيدا عن سكة التحزبات، والتي أنهكت الأهلي على كافة المسارات..
وأخيرا.. يظل أ/ ماجد النفيعي عاشقا ومحبا للأهلي، فحينما كان رئيسا في الماضي ترك الرئاسة برغبة الجماهير، وعودته الحالية هي أيضا برغبة الجماهير بعد أن رشحه العضو الذهبي سمو الأمير منصور بن مشعل، الذي يملك غالبية الأصوات، فالأمير لبى نداء الجماهير بالدرجة الأولى، فتاليا على عشاق الأهلي أن يلتفوا حول الرئيس الذي أتى لخدمة الكيان وعشاقه، وألا يكثروا من اللوم والعتاب المسبق، لأن المرحلة الحالية ليست سهلة إطلاقا، وإنما تحتاج إلى مزيد من الصبر والهدوء والتأني حتى تكون النتائج إيجابية وبناءة على المدى البعيد.!!
وأخيرا.. يظل أ/ ماجد النفيعي عاشقا ومحبا للأهلي، فحينما كان رئيسا في الماضي ترك الرئاسة برغبة الجماهير، وعودته الحالية هي أيضا برغبة الجماهير بعد أن رشحه العضو الذهبي سمو الأمير منصور بن مشعل، الذي يملك غالبية الأصوات، فالأمير لبى نداء الجماهير بالدرجة الأولى، فتاليا على عشاق الأهلي أن يلتفوا حول الرئيس الذي أتى لخدمة الكيان وعشاقه، وألا يكثروا من اللوم والعتاب المسبق، لأن المرحلة الحالية ليست سهلة إطلاقا، وإنما تحتاج إلى مزيد من الصبر والهدوء والتأني حتى تكون النتائج إيجابية وبناءة على المدى البعيد.!!
