الضويحي أكد أن إدارات الأندية الشرقاوية لم تقدم مهر الصعود، سواء من الناحية المادية أو البشرية، وهو معاكس تمامًا لما حدث مع الحزم، الذي بذل أسباب الصعود، ونجح في تحقيقه سريعًا وقبل 6 جولات من نهاية دوري الدرجة الأولى، مشيرًا إلى توفر الخبرة الإدارية والصرف المالي الموزون، واستقطاب نخبة عناصرية ممتازة، بدءًا من الكادر التدريبي رفيع المستوى، واللاعبين الأجانب الذين يدفعون الفريق للأمام، إضافة إلى اللاعبين المحليين المميزين الذين يمثلون الزاد البشري المهم لمنافسة طويلة وشرسة، كلها أمور تدل على الخبرة الإدارية الكبيرة، والتخطيط السليم في الإعداد للصعود من جديد لدوري المحترفين.
وتمنى الضويحي أن تشهد أندية المنطقة الشرقية وجود إدارات خبيرة، تسهم في تحسن الوضع مستقبلاً وعودة أندية المنطقة للواجهة من جديد.