«الميدان» استوقف عددا من المدربين الوطنيين، العارفين بخبايا دوري الدرجة الأولى، لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء عدم تواجد فرق الشرقية الثمانية في دائرة المنافسة، وجاءت آراؤهم على النحو التالي..
آمال كبيرة بنيت عليهم، فالكثرة كانت مغرية، وقوة الأسماء بثت الكثير من التفاؤل، لكن كل ذلك بدأ يتلاشى جولة بعد أخرى، حتى أصبح الحلم سرابا زاد عشاقهم ظمأ.
هكذا كان حال 8 أندية شرقاوية، بدأت منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى للمحترفين لكرة القدم، وسط تطلعات لا حدود لها، قبل أن تتكشف الخبايا ويتضح الحال، ذاك الذي أتعب قلوب العشاق، وزادها حسرات خوفا من أن يكون القادم أشد قسوة ومرارة، خاصة وأن اثنين من الفرق الثمانية يصارعان من أجل الهروب من مناطق الخطر، فيما يعيش 3 أندية منها تحت وطأة الضغط، بعدما تقلص الفارق الذي يفصلها عن آخر مراكز الهبوط، في الوقت الذي شكل فيه هجر الاستثناء الوحيد في ظل عودته حديثا لدوري الدرجة الأولى وتواجده في دائرة المنافسة حتى الأسابيع الأخيرة.
«الميدان» استوقف عددا من المدربين الوطنيين، العارفين بخبايا دوري الدرجة الأولى، لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء عدم تواجد فرق الشرقية الثمانية في دائرة المنافسة، وجاءت آراؤهم على النحو التالي..
«الميدان» استوقف عددا من المدربين الوطنيين، العارفين بخبايا دوري الدرجة الأولى، لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء عدم تواجد فرق الشرقية الثمانية في دائرة المنافسة، وجاءت آراؤهم على النحو التالي..