فيما دافع البعض الآخر عن العطوي، واصفين إياه بالمدرب المتميز والناجح، مطالبين بإعطائه المزيد من الوقت لتطبيق أفكاره والوصول بالفريق إلى مستوى التطلعات، خاصة أنه يمنح الكثير من الفرص للاعبين الشبان، الذين يمثلون مستقبل الفريق، مطالبين إياه بالاعتماد على نجوم فريق الشباب بشكل أكبر خلال المرحلة المقبلة بدلا من بعض اللاعبين الأجانب، الذين لم يقدموا المستوى المأمول منهم.
واستذكر المدافعون عن العطوي تجارب المدربين الأجانب، الذين استنزفوا خزينة النادي طوال سنوات، مشيرين إلى أنهم لم يقدموا ما قدمه المدرب الوطني للفريق، حيث تظهر شخصية الفريق في غالبية اللقاءات، وحتى أمام الفرق الكبيرة، في الوقت الذي كان الفريق يلعب فيه دون هوية في فترات سابقة، مستثنين الفترة التي أشرف فيها المدرب الوطني الآخر سعد الشهري على الفريق، وقاده للحلول في المركز الرابع بدوري المحترفين.
جرافيك
الاتفاق
لعب 15
فاز 6
تعادل 3
خسر 6
له 24
عليه 25
النقاط 21