وافقت أمريكا على الأنشطة الرسمية للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر والاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر في اليمن ، وسمحت لجماعات الإغاثة بدعم المشاريع الإنسانية وبناء الديمقراطية والتعليم وحماية البيئة في اليمن .