كما بين أن غالب الأندية تضررت وبالخصوص في فترة استكمال الموسم الماضي من إصابة جائحة كورونا، وأثر غيابهم على أنديتهم وتم استئناف الموسم دون الاكتراث لهذه الأسباب، ويبقى السؤال ماذا لو أحد أندية الممتاز تضرر بإصابة محترفيه لا قدر الله.. كيف سيتعامل المسؤولون في الاتحاد مع هذه الحالة؟ وهل سيتم التأجيل؟ هل يستثنى النادي بجلب محترف آخر كبديل؟ وحالات كثيرة قد تحصل فكيف سيتعامل معها اتحاد اللعبة؟.
بهذا القرار المجحف كان على اتحاد اللعبة توضيح روزنامة الموسم قبل انطلاقته، حيث إن نادي مضر تضرر كثيرا وتحديدا أنه غض الطرف على عدد المحترفين في فترة التسجيل الأولى، والسبب يعود لمشاركتهم مع منتخب بلادهم في كأس العالم ولو كنا نعلم بالتأجيل لما ترددنا في التعاقد مع محترف آخر.